هذا الكتاب ملكية عامة
نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا
كتاب العقيدة الإسلامية PDF يعتبر الكاتب محمد ابو زهرة واحد من اهم العلماء المسلمين في القرن العشرين واشتهر بأسلوبه الفكري الفلسفي معظم كتبة في التحقيق الإسلامي والقضايا الإسلامية ،فنجدة في كتاب العقيدة الإسلامية PDF قد اهتم باقضية التي يناقشها و الجوانب الخاصة بها وبيان ما هو الصواب في هذا الكتاب كتاب العقيدة الإسلامية PDF , كان للكاتب محمد ابو زهرة أسلوب مميز في اختيار كتبة والمواضيع التي يتناوله فيها ككتاب العقيدة الإسلامية PDF
هيا بنا نقراء كتاب العقيدة الإسلامية PDF
الكاتب محمد ابو زهره هو محمد احمد مصطفى احمد ولد السادس منذ القعده 1316 الموافق التاسع والعشرين من مارس 1898 م
هو مفكر واديب مصري وباحث وواحد من كبار علماء الشريعه الاسلاميه في القرن العشرين ولد محمد ابو زهره في المحله الكبرى , بدا تعليمه في الكتاتيب التي كانت منتشره في مصر وبدا بحفظ القران الكريم ومبادئه , وبعد ذلك انتقل الى مدينه طنطا ليدرس في الجامع الاحمدي وهو في ذلك الوقت واحد من منارات العلم في مصر وكانت ساحاته تمتلئ بحلقات العلم والذكر
بعد تخرج محمد ابو زهره عمل في ميدان التعليم كمدرس للغه العربيه في احد المدارس الثانويه كما انه قد تم اختياره للتدريس في كليه اصول الدين وقد قام بتدريس ماده الخطابه والجدل وكان متميز فيها , كما انه القى محاضرات في اصول الخطابه ولما قد زاعا صيته تم تكليفه للعمل في كليه الحقوق المصريه لتدريس ماده الخطابه
ثم بعد ذلك ماده الشريعه الاسلاميه وقد زامل اساطير من العلماء مثل احمد ابراهيم واحمد ابي الفتح وعلي قرعه وفرج السنهوري , وفي عام 1958 قد تم اختيار الشيخ ابو زهره ليكون عضوا في مجمع البحوث الاسلاميه بالقاهره
وكان الشيخ ابو زهره واحد من الاصوات الذين ينادون بتطبيق الشريعه الاسلاميه في الحياه واختيار القران ليكون دستور كما انه قد نادى بضروره ان يكون اختيار الحاكم المسلم بامر الصوره كما امر به القران كما انه كان له مواقف حاسمه في قضيه الربا واعلن رفضه ومحاربته لها بكل قوه وغير ذلك من المواقف والقضايا التي تناولها الشيخ محمد ابو زهره
اهم مؤلفاته
رأيت من أصحابنا من تكلم في الأصول بما لا يصلح … رأيتهم قد نزلوا إلى مرتبة العوام ، فحملوا الصفات على مقتضى الحس، سمعوا أن الله تعالى خلق آدم على صورته ، فاثبتوا له صورة ووجها زائدا على اللذات وعينين وفها ولهوات وأضراسا ، وأضواء الوجهه ويدين وأصابع ، وكفا وخنصرا وإبهاما ، وصدرا وفخذا وساقين ، وقالوا : ما سمعنا بذكر الرأس . وقد أخذوا بالظاهر في الأسماء والصفات ، ولا دليل لهم في ذلك من النقل ولا من العقل ، ولم يلتفتوا إلى النصوص الصارفة عن الظواهر إلى المعانى الواجبة الله تعالى ، ولا إلغاء ما توجبه الظواهر من سمات الحدث، ولم يقنعوا أن يقولوا صفة فعل ، حتى قالوا : إنها صفة ذات ، ثم لما أثبتوا أنها صفات قالوا : لا نحملها على توجيه اللغة ، مثل يد على نعمة وقدرة، ومجيء وإتيان على معنى بر و لطف ولا ساق على شدة ، بل قالوا : نحملها على ظواهرها المتعارفة
من خلال مكتبتكم المكتبة العربية للكتب يمكنكم تحميل وقراءة:
هذا الكتاب ملكية عامة
نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا