هذا الكتاب ملكية عامة
نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا
كتاب المطر والرعد والبرق والريح PDF يعتبر الكاتب ابن ابي الدنيا واحد من اهم المؤرخين المسلمين في العصر الاموي معروف باسلوبه الجميل و علمه الواسع وافكاره و اخلاقة , تعتبر مؤلفاته و احده من مدارس الاخلاق و التربية في العصر الاموي و التاريخ الاسلامي اهم هذة المؤلفاته كتاب المطر والرعد والبرق والريح PDF , الكاتب ابن ابي الدنيا واحد من مؤرخين الاسلام و من معلمي الخلفاء وكتبة و علمة من اهم الكتب في عصر ككتاب المطر والرعد والبرق والريح PDF
هيا بينا نقراءة كتاب المطر والرعد والبرق والريح PDF
الكاتب ابن ابي الدنيا هو عبد الله بن محمد بن عبيد بن سفيان بن قيس الاموي وشهرته ابو بكر ابن ابي الدنيا البغدادي .
ولد في مدينه بغداد في اوائل القرن الهجري الثالث وكان مؤرخ واديب عربي كبير , وقد وصفه كثير من العلماء باوصاف كثيره فقد قال ابن حجر عن صدوق حافظ صاحب تصنيف وابن الحاكم كتبت عنه مع ابي وهو صدوق وقد قال الخطيب البغدادي ادب غير واحد من اولاد الخليفه .
وقال ابو بكر انا ابا ذرني القاسم ابن داود حدثني عن ابن ابي الدنيا قال: دخل المكتفي على الموفق ولوح بيده فقال مالك لوحك بيدك فقال مات غلامي واستراح من الكتاب قال ليس هذا من كلامك كان الرشيد أمر ان يعرض عليه ألواح أولاده فعرضت فقال لابنه ما لغلامك ليس لوحك معه قال مات واستراح من الكتاب قال وكأن الموت أسهل عليك من الكتاب قال نعم قال: فدع الكتاب قال: ثم جئته فقال: كيف محبتك لمؤدبك ؟ قلت: كيف لا أحبه وهو أول من فتق لساني بذكر الله وهو مع ذاك إذا شئت اضحكك وإذا شئت ابكاك قال يا راشد أحضرنى هذا قال فأحضرنى ثم ابتدأت في أخبار الخلفاء ومواعظهم فبكى بكاء شديدا قال وابتدأت فذكرت نوادر الأعراب فضحك ضحكا كثيرا ثم قال لي شهرتنى شهرتنى .
اهم مؤلفاته
وفاته
قال القاضي أبو الحسن:
سمعت عطاء بن أبي رباح قال : قال موسى : يا رب هذا الغيث لا
ينزل ، وينزل فلا ينفع ؟! قال : كثرة الزنا وظهور الربا [٤١] حدثنا هارون بن عبد الله نا عفان بن مسلم عن مبارك بن فضالة قال : سمعت الحسن يقول : كانوا يقولون – يعني أصحاب النبي . – : الحمد الله الرفيق الذي لو جعل هذا الخلق خلقا دائما
لا يتصرف لقال الشاك في الله : لو كان لهذا الخلق رب يحادثه وإن الله عز وجل – قد حادث بما ترون من الآيات : إنه جاء بضوء طبق ما بين الخافقين ، وجعل فيها معاشاً ، وسراجاً وهاجا ثم إذا شاء ذهب بذلك الخلق ، وجاء بظلمة طبقت ما بين الخافقين ، وجعل فيها سكنا ونجوماً وقمراً منيراً ، وإذا شاء نباتا جعل منه المطر والبرق والرعد ، والصواعق ما شاء ، وإذا شاء (1) صرف ذلك الخلق ، وإذا شاء جاء ببرد يقرقف الناس ،
من خلال مكتبتكم المكتبة العربية للكتب يمكنكم تحميل وقراءة:
هذا الكتاب ملكية عامة
نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا