كتاب العميل السري PDF

لا يوجد تقييمات لهذا الكتاب

قيم الكتاب

المؤلف: جوزيف كونراد
الصفحات: 244
الحجم: 3
اللغة: عربي
النوع: pdf
المحرر: هنداوي
الاقسام: كتب الادب,

قراءة

تحميل

هذا الكتاب ملكية عامة

نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا

كتاب العميل السري PDF

ملخص عن كتاب العميل السري:

نشر جوزيف كونراد The Secret Agent في عام 1907 ، وعادة ما يُنظر إلى هذه الرواية على أنها العمل الرئيسي في ثلاثية الأعمال السياسية التي نشرها كونراد في هذا الوقت تقريبًا (الاثنان الآخران هما نوسترومو وتحت العيون الغربية). ). هي واحدة من أولى روايات التجسس ، وهي مكتوبة بطريقة تتطلب قدرًا كبيرًا من التركيز من القارئ لفهم تطورات الحبكة.

كتب كونراد في ملاحظة حول الرواية أنه كان متحمسًا لكتابتها بعد محادثة قصيرة مع صديق حول الفوضوية. يعتقد كونراد أن اللاسلطوية كانت خطيرة لأنها تستغل ميل البشرية إلى التوق إلى تدميرها. في سياق المحادثة ، استذكر كونراد وصديقه قصة محاولة تفجير مرصد غرينتش ، وهو فعل اعتقد كونراد أنه “من الحماقة لدرجة أنه من المستحيل فهم أصله ، سواء من خلال التفكير المنطقي أو غير المنطقي”. من وجهة نظر كونراد ، كل ما تحقق هو أن الرجل مات من أجل لا شيء ، ولم يمت من أجل فكرة أو من أجل أي شيء آخر. اقرأ الرواية الشهيرة واستمتع بأحداثها المثيرة!

وهذا ملخص كتاب العميل السري.

نبذة عن كاتب كتاب العميل السري:

جوزيف كونراد: كاتب بريطاني من أصل بولندي. كتب القصص والروايات ، وكثير منها في محيط بحري ؛ يصور تجارب الروح البشرية في خضم عالم غامض غير عاطفية. بالاعتماد على تجاربه الوطنية من موطنه بولندا وعلى تجاربه الشخصية في الأسطول التجاري الفرنسي والبريطاني ، يكتب كونراد قصصًا وروايات قصيرة تعكس جوانب من عالم يهيمن عليه الأوروبيون ، بينما يستكشف في نفس الوقت نفسية الإنسان. كان كونراد موضع تقدير من قبل النقاد الأدبيين الأوائل ، ومنذ ذلك الحين يُنظر إلى أعماله الروائية والواقعية على أنها نبوية تقريبًا ، في ضوء الكوارث الوطنية والدولية اللاحقة في القرنين العشرين والحادي والعشرين.

محتويات كتاب العميل السري:

الفصل الأول
الفصل الثاني
الفصل الثالث
الفصل الرابع
الفصل الخامس
الفصل السادس
الفصل السابع
الفصل الثامن
الفصل التاسع
الفصل العاشر
الفصل الحادي عشر
الفصل الثاني عشر
الفصل الثالث عشر

اقتباسات من كتاب العميل السري:

…هكذا كان حال المنزل والأسرة والأعمال التي خلَّفها السيد فيرلوك وراءه وهو في طريقه غربًا في الساعة العاشرة والنصف صباحًا. كان الوقت مُبكرًا على نحو غير مُعتاد له؛ وكانت تنبعث من جسده كله نضارة الندى الساحِرة؛ وارتدى مِعطفًا أزرقَ من دون أن يَربِط أزراره؛ وكان حذاؤه لامعًا؛ وحلق ذقنه في الصباح، وكانت لامعةً نوعًا ما؛ وحتى عيناه المثقلتان بالنوم انتعشتا بعد نوم هادئ وكانتا تَبعثان نظرات تنم عن يقظة غير معهودة. عبر سياج الحديقة، وقعت هذه النظرات على رجال ونساء يَركبون الخيول في طريق رو، وأزواج يتجوَّلون في انسجام، وآخرين يتنزهون في هدوء، ومجموعات مكوَّنة من ثلاثة أفراد أو أربعة يتسكَّعون، وفرسان منعزلين يبدون مُنطوين على أنفسهم، ونساء يَمشين بمُفردهن ويتبعهن على مسافة بعيدة رجلٌ يربط عقدة بشريط على قبعته ويرتدي حزامًا جلديًّا فوق معطفِه الضيق. مضت عربات بسرعة وسلاسة، مُعظمها عربات خفيفة يجرُّها حصانان،
…