كتاب حين يلتقي الجبل والقمر PDF

لا يوجد تقييمات لهذا الكتاب

قيم الكتاب

المؤلف: جريس لين
الصفحات: 184
الحجم: 1
اللغة: عربي
النوع: pdf
المحرر: هنداوي
الاقسام: كتب الأطفال,

قراءة

تحميل

هذا الكتاب ملكية عامة

نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا

كتاب حين يلتقي الجبل والقمر PDF

ملخص عن كتاب حين يلتقي الجبل والقمر:

في قرية “جبل بارين” ، تقضي فتاة صغيرة تدعى مينلي يومها في العمل في الحقول ، بينما تستمع في الليل إلى قصص والدها المذهلة عن “جايد دراجون” و “عجوز القمر” ، وهي الأم ، الغاضبة من فقرهم المدقع ، توبخه دائمًا لانشغاله بابنته بحكايات تافهة في رأيها. لكن مينلي تصدق حكايات والدها الساحرة وتشرع في رحلة مذهلة للبحث عن “عجوز القمر” لتسأله عن طريقة تغيير مصير عائلتها. في الطريق ، تصادف أشخاصًا مختلفين وكائنات سحرية ، بما في ذلك تنين قرر مرافقتها في رحلتها. هل سينجح “مينلي” في الوصول إلى “عجوز القمر”؟ هل سيساعدها على تغيير مصير عائلتها؟ هذا ما نكتشفه في هذه الرواية المثيرة! وهذا ملخص كتاب حين يلتقي الجبل والقمر.

نبذة عن كاتب كتاب حين يلتقي الجبل والقمر:

جريس لين كاتبة ورسامة أطفال تايوانية أمريكية. أصدرت أكثر من خمسة وعشرين كتابًا ، تستهدف جميعها الأطفال والشباب. تتميز معظم أعمالها بشخصيات أمريكية آسيوية وآسيوية شابة ، سواء في عالمنا الحقيقي أو في عوالم خيالية. حاز عملها على العديد من الجوائز ، بما في ذلك جائزة Newbery ، وجائزة Geisel ، وجائزة Caldekat.

محتويات كتاب حين يلتقي الجبل والقمر:

الفصل الأول
الفصل الثاني
الفصل الثالث
الفصل الرابع
الفصل الخامس
الفصل السادس
الفصل السابع
الفصل الثامن
الفصل التاسع
الفصل العاشر
الفصل الحادي عشر
الفصل الثاني عشر
الفصل الثالث عشر

اقتباسات من كتاب حين يلتقي الجبل والقمر:

…استيقظت مينلي والشمس تتأجَّج في كبد السماء. حتى في ظلال الغابة، كانت حرارتها تلفح رأسَها الأسود. عند استيقاظها، نظرت إلى إبريق الماء. ولمَّا كانت قد استخدمت بعضًا منه لصُنع البوصلة وشربت قليلًا منه أثناء سيرها ليلًا، لم يبقَ من مائه إلا نصفه. رشفَت منه القليل من الماء، وحاولت أن تُبعِد عن تفكيرها تبعات عثور أُمِّها وأبيها على رسالتها. وقالت لنفسها وهي تنقل بضيقٍ ثقل إبريق الماء إلى كتفِها الآخر: «آمُل أن يتفهَّما الأمر.»
استأنفت مينلي السير باتجاه الغرب. وبعد لحظات، رشفت الماء من إبريقها مُجددًا. حاولت أن تشرب باعتدال، ولكن لهيب الشمس الصفراء كان يلفحها حتى من خلال أوراق الأشجار. وبعد قليل، بينما كان إبريقها الفارغ يتأرجح من ذراعها، التقطت أُذناها صوتًا خافتًا لسرَيان ماء يتخلَّل صوت الأشجار.

قالت لنفسها وهي تستدير نحو الصوت: «إنه خرير ماء! يُوجَد ماء هنا في مكانٍ ما.» وسُرعانَ ما وقعت عيناها على جدولٍ صغير يجري به ماء صافٍ مُتلألئ. بلهفة، انحنت لتشرب وتملأ إبريقها، ولكن ما إن تذوَّقَت الماء حتى بصَقَته!
…