كتاب بداية اللانهاية PDF

لا يوجد تقييمات لهذا الكتاب

قيم الكتاب

المؤلف: ديفيد دويتش
الصفحات: 492
الحجم: 9
اللغة: عربي
النوع: pdf
المحرر: هنداوي
الاقسام: كتب متنوعة,

قراءة

تحميل

هذا الكتاب ملكية عامة

نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا

كتاب بداية اللانهاية PDF

ملخص عن كتاب بداية اللانهاية:

إلى أي مدى أحرز الإنسان تقدمًا في بحثه عن الحقيقة؟ على مر التاريخ ، كافح البشر لفهم ألغاز الحياة ، من أبسطها إلى معجزة على ما يبدو. في هذا الكتاب العميق الجديد ، يؤكد ديفيد دويتش أن “التفسيرات” مهمة جدًا في الكون ، وأن السعي إلى تحسينها هو المبدأ التنظيمي الأساسي ليس فقط للعلم ، ولكن أيضًا لكل المساعي البشرية الناجحة. يأخذنا ديفيد دويتش في رحلة عبر جميع المجالات العلمية الرئيسية ، فضلاً عن تاريخ الحضارة والفن والقيم الأخلاقية ونظرية المؤسسات السياسية ، متتبعًا كيف نصوغ تفسيرات جديدة ونتخلى عن السيئ.

بالنسبة لديفيد دويتش ، كل التقدم ، سواء كان نظريًا أو عمليًا ، كان نتيجة نشاط بشري واحد. إنه السعي وراء تفسيرات جيدة. على الرغم من كونه مسعى بشريًا بحتًا ، إلا أن تأثيره يمثل أيضًا حقيقة أساسية عن الواقع على أعلى المستويات الكونية غير البشرية ؛ بمعنى أنه ينسجم مع قوانين الطبيعة العامة التي هي في الواقع تفسيرات جيدة.

وهذا ملخص كتاب بداية اللانهاية.

نبذة عن كاتب كتاب بداية اللانهاية:

ديفيد دويتش هو أستاذ الفيزياء الزائر في مركز الحوسبة الكمومية بجامعة أكسفورد. أرسى بحثه في الحوسبة الكمومية أسس هذا المجال ، وفتح آفاقًا جديدة في النظرية الحاسوبية وكذلك في الفيزياء. تم ترشيح كتابه نسيج الواقع إلى القائمة المختصرة لجائزة رون بولان للكتب العلمية لعام 1998.

محتويات كتاب بداية اللانهاية:

شكر وتقدير
مقدمة
نطاق التفسيرات
أقرب إلى الواقع
الشرارة
الخلق
حقيقة المجردات
القفزة نحو العمومية
الإبداع الاصطناعي
نافذة على اللانهاية
التفاؤل
حلم سقراط
الوجود المتعدد الأكوان
تاريخ الفلسفة السيئة من منظور عالم فيزياء
الاختيارات
ما السبب وراء جمال الزهور؟
تطوُّر الثقافة
تطوُّر الإبداع
أهمية عدم الاستدامة
البداية
المراجع

اقتباسات من كتاب بداية اللانهاية:

…لم تتَّسِم معظم التفسيرات القديمة للواقع فيما يتجاوز التجارب اليومية المعتادة بخطئها فحسب، وإنما أيضًا بِسِمَةٍ تجعلها تختلف جذريًّا عن تفسيراتنا اليومَ، وهي أنها كانت تفسيراتٍ «بشريةَ التمركُزِ»؛ إذ كانت تتمحور حول البشر، أو «الكيانات الذكية» بالمعنى الأعم؛ أيِ الكيانات ذات النوايا والأفكار الشبيهة بالأفكار البشرية، ومنها مَن يمتلك قوةً وقدرةً خارقةً للطبيعة مثل الآلهة والأرواح؛ لذا استطاع القدماء الربطَ بين حدوث الشتاء وحزن أحد الأفراد، وبين الحصاد وكرم غيره، وبين الكوارث الطبيعية وغضبِ ثالث، وهكذا. دارت تلك التفسيرات في الغالب حول اهتمام كياناتٍ كونيةٍ مهمةٍ بأحوال البشر وما يفعلون، وحول نواياهم تجاه البشر، وهو ما منح الإنسان بدوره أهميةً كونية، ثم أتَتْ نظريةُ مركزيةِ الأرضِ ووضعَتِ البشر في مركز العالم المادي بالكون. تسبَّبَ هذان النوعان من «مركزية البشر» — التفسيرية والهندسية الرياضية — في جعْل كلٍّ منهما قابلًا للتصديق أكثر؛ ومن ثَمَّ اتسم الفكر فيما قبل التنوير بالتمركُز حول الإنسان بقدرٍ أكبر مما يمكننا تخيُّله اليومَ.
…