كتاب مغامرات القندس بادي PDF

لا يوجد تقييمات لهذا الكتاب

قيم الكتاب

المؤلف: ثورنتون دبليو بيرجس
الصفحات: 68
الحجم: 3
اللغة: عربي
النوع: pdf
المحرر: هنداوي
الاقسام: قصص أطفال,

قراءة

تحميل

هذا الكتاب ملكية عامة

نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا

كتاب مغامرات القندس بادي PDF

ملخص عن كتاب مغامرات القندس بادي:

يرتفع الستار في هذه القصة المثيرة حول حدث معجزة! أصبح الماء في مجرى الضحك والبركة المبتسمة شحيحة ؛ الأمر الذي أثار قلق المخلوقات التي عاشت في الغابة الخضراء.

ولكن إذا عرف السبب ، تزول العجب. يبدو أن الصديق القندس ، ابن عم المسكر جيري ، قد نزل جنوبًا لبناء منزل جديد. والبناء الذي اضطر فيه إلى وقف جريان المياه في ضحك الخير وبركاته. لكن ماذا حدث للتيارات في الغابة الخضراء؟

وهذا ملخص كتاب مغامرات القندس بادي.

نبذة عن كاتب كتاب مغامرات القندس بادي:

ثورنتون دبليو بيرجس: أحد أشهر مؤلفي الأطفال الأمريكيين ونجاحهم. لقد أحب الطبيعة والكائنات الحية التي تعيش في البرية ، لدرجة أنه كان يكتب عنها لمدة 50 عامًا في الكتب التي ألفها ، بالإضافة إلى العمود اليومي الذي كتبه بعنوان “حكاية وقت النوم”. خلال مسيرته الأدبية ، كتب أكثر من 170 كتابًا ، بالإضافة إلى 15000 قصة في عموده اليومي.

محتويات كتاب مغامرات القندس بادي:

الْقُنْدُسُ بادي يَشْرَعُ فِي الْعَمَلِ
تَخْطِيطُ الْبِرْكَةِ
زُوَّارُ بادي الْكُثُرُ
طَائِرُ السِّنْدِيَانِ سامي يُعَبِّرُ عَنْ رَأْيِهِ
بادي يَفِي بِوَعْدِهِ
فُضُولُ ابْنِ الْمُزَارِعِ براون
مُفَاجَأَةٌ جَدِيدَةٌ لِابْنِ الْمُزَارِعِ براون
مُغَامَرَةُ الْأَرْنَبِ بيتر الْمَائِيَّةُ
رَسْمُ خُطَّةِ الْبَيْتِ
الشُّرُوعُ فِي بِنَاءِ الْبَيْتِ
حَيْرَةُ الْأَرْنَبِ بيتر وَفَأْرِ الْمِسْكِ جيري
دَرْسٌ جَدِيدٌ لِفَأْرِ الْمِسْكِ جيري
الْمَخْزَنُ الْعَجِيبُ
آثَارٌ فِي الطِّينِ
زِيَارَةُ سامي
الْقَيُّوطُ الْعَجُوزُ الدَّاهِيَةُ
حَسْرَةُ الْقَيُّوطِ الْعَجُوزِ
خُطَّةُ الْقَيُّوطِ الْجَدِيدَةُ
صَدَاقَةُ بادي وَسامي
سامي يَعْرِضُ الْمُسَاعَدَةَ
بادي وَسامي يَتَعَاوَنَانِ
بادي يَفْرَغُ مِنْ حَصَادِهِ

اقتباسات من كتاب مغامرات القندس بادي:

…كَانَ الْقُنْدُسُ بادي يَعْلَمُ تَمَامَ الْعِلْمِ أَنَّهُ سَيَسْتَقْبِلُ زُوَّارًا بِمُجَرَّدِ أَنْ يَشْرَعَ فِي بِنَاءِ السَّدِّ. وَكَانَ يَتَوَقَّعُ مَجِيءَ كَثِيرٍ مِنْهُمْ؛ فَهُوَ يَعْلَمُ أَنَّ أَيًّا مِنْهُمْ لَمْ يَسْبِقْ لَهُ أَنْ رَأَى قُنْدُسًا أَثْنَاءَ عَمَلِهِ مَا لَمْ يَرَوُا الشَّيْهَمَ الْبَدِينَ بريكلي بوركي، الَّذِي أَتَى مِنَ الشَّمَالِ أَيْضًا. لِذَا كَانَ يُرْهِفُ السَّمْعَ أَثْنَاءَ عَمَلِهِ، وَيَبْتَسِمُ لِنَفْسِهِ لَدَى سَمَاعِهِ صَوْتَ حَفِيفٍ خَافِتٍ هُنَا يَتْبَعُهُ حَفِيفٌ خَافِتٌ هُنَاكَ. فَقَدْ كَانَ يَعْرِفُ مَا يَعْنِيهِ ذَاكَ الْحَفِيفُ. فَكُلُّ حَفِيفٍ مَعْنَاهُ زَائِرٌ جَدِيدٌ. نَعَمْ، كُلُّ حَفِيفٍ مَعْنَاهُ زَائِرٌ جَدِيدٌ، وَلَكِنَّ أَيًّا مِنْهُمْ لَمْ يَظْهَرْ.
فَأَطْلَقَ بادي ضِحْكَةً خَافِتَةً وَقَالَ بِصَوْتٍ عَالٍ، كَأَنَّهُ لَا يُكَلِّمُ أَحَدًا بِالتَّحْدِيدِ: «يَبْدُو لِي أَنَّكُمْ تَخَافُونَ الظُّهُورَ أَشَدَّ الْخَوْفِ.» فَسَادَ السُّكُونُ الْمَكَانَ. وَلَمْ يَصْدُرْ أَدْنَى حَفِيفٍ بَعْدَ حَدِيثِ بادي. فَأَطْلَقَ ضِحْكَةً خَافِتَةً أُخْرَى. فَقَدْ كَانَ يَشْعُرُ فَقَطْ بِعُيُونٍ عِدَّةٍ تُرَاقِبُهُ، وَإِنْ لَمْ يَرَ أَيًّا مِنْهَا. وَكَانَ يَعْلَمُ أَنَّ تَوَخِّيَ زَائِرِيهِ الْحَذَرَ الشَّدِيدَ فِي الِاخْتِبَاءِ مِنْهُ يَرْجِعُ إِلَى خَوْفِهِمْ مِنْهُ. فَبادي أَكْبَرُ حَجْمًا مِنْ مُعْظَمِ سُكَّانِ الْمُرُوجِ وَالْغَابَةِ الصِّغَارِ، وَلَمْ يَكُنْ لَدَيْهِمْ عِلْمٌ بِطَبِيعَةِ مِزَاجِهِ. فَالْأَسْلَمُ دَائِمًا أَنْ يَرْتَابَ الْمَرْءُ بِشِدَّةٍ فِي الْأَغْرَابِ. وَذَلِكَ أَحَدُ أَوَائِلِ الْأَشْيَاءِ الَّتِي يَتَعَلَّمُهَا جَمِيعُ سُكَّانِ الْمُرُوجِ وَالْغَابَةِ الصِّغَارُ.
…