كتاب خضرة للكاتب تيم دي PDF

لا يوجد تقييمات لهذا الكتاب

قيم الكتاب

المؤلف: تيم دي
الصفحات: 384
الحجم: 16
اللغة: عربي
النوع: pdf
المحرر: هنداوي
الاقسام: كتب متنوعة,

قراءة

تحميل

هذا الكتاب ملكية عامة

نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا

كتاب خضرة للكاتب تيم دي PDF

ملخص عن كتاب خضرة:

إن ملاحظات المؤلف عن طيور السنونو تحرضه على الانطلاق في رحلة من منزله في النصف الجنوبي من كيب تاون ، حيث يرافق الربيع وهو يتحرك شمالًا ، حيث يجلب الطيور المهاجرة من إفريقيا إلى أوروبا. يسافر Tim D مع طيور السنونو والطيور المحبوبة الأخرى من جنوب إفريقيا ، ويمر عبر محطات توقف في تشاد وإثيوبيا ، ويعبر الصحراء الكبرى للوصول إلى أوروبا. وهو يحاول ليس فقط مرافقة الطيور في طريقه ، ولكن أيضًا الحيوانات الأخرى ، لذلك نجد الدببة والخنازير البرية والإبل والفيلة والنعام وحتى البشر الذين يعتبر الربيع بالنسبة لهم وقتًا محددًا. سجل حافل بقدوم الربيع في أوروبا ومروره ، ثم تنتهي الرحلة بنهاية الخضرة ونضارة ربيع أوروبا ، على سواحل المحيط المتجمد الشمالي في شمال الدول الاسكندنافية. حيث تتواجد طيور السنونو في منتصف الصيف كما هي في كيب تاون في ديسمبر. كما أننا نسير على خطى عشاق الطبيعة ومتعقبات الربيع مثل DH Lawrence و Samuel Taylor Coleridge و Seamus Heaney و Keats. وهذا ملخص كتاب خضرة.

نبذة عن كاتب كتاب خضرة:

تيم د. كاتب إنجليزي ، ولد في ليفربول عام 1961. عمل كمنتج إذاعي في محطة إذاعة البي بي سي لأكثر من عشرين عامًا ، ومنذ صغره كان مولعًا بالطيور ومشاهدتها. وهو مؤلف كتاب The Expanding Sky (2009) و Four Fields (2013) ، وشارك في تأليف العديد من الكتب الأخرى عن الطيور والطبيعة.

محتويات كتاب خضرة:

شكر وتقدير
الاتجاه شمالًا
ديسمبر ويناير
فبراير
مارس
أبريل
مايو
يونيو
يوليو
الاتجاه جنوبًا
المراجع والملاحظات

اقتباسات من كتاب خضرة:

…غادرتُ المنزل قُبَيل الفجر وسِرتُ باتجاه الشرق صوبَ مقاطعة سافك في طريق زراعي بين حقول الشتاء الجرداء التي ستشهد شروق الشمس. أشرقت الشمسُ بعد تمام الثامنة بثماني عشرة دقيقة. يتحرَّك العالَم في مُفتتَح كل يوم ومنتهاه الظاهرَين، ما بين شروق الشمس وغروبها، بوتيرةٍ سريعة للغاية، تفوق فيما يبدو أيَّ سرعةٍ معهودة. وفي الأغلب لا نلاحظ ذلك؛ لكن في هذين الوقتَين، بوسعنا أن نشعر بدوران كوكبنا بمجرد النظر صوب الضوء. هنا، وعلى مساحة متر مربَّع واحد — فوق بضع رُقَع كِلسية صلبة ناتئة من التربة في أحد الحقول على أطراف منطقة نيوماركت هيث — كان بإمكان المرء أن يشعر بحركة الأرض. إنها حركةٌ عادية وطبيعية ومستمرة ودءوبة؛ فلكل كائن حي سُرعتُه التي يحيا بها، لكن كم كانت الحياة لِتَختلف لو كنا نشعر بدوران عالَمنا على هذا النحو على مدار كل يوم.
…