كتاب المعسول كاملاً ط المغربية ج 17 Pdf

لا يوجد تقييمات لهذا الكتاب

قيم الكتاب

المؤلف: محمد بن علي السوسي
الصفحات: 335
الحجم: 7
اللغة: عربي
النوع: pdf
الاقسام: كتب اسلامية,

قراءة

تحميل

هذا الكتاب ملكية عامة

نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا

كتاب المعسول كاملاً ط المغربية ج 17 Pdf

تلخيص كتاب المعسول كاملاً ط المغربية ج 17 PDF :

يعد كتاب المعسول كاملاً ط المغربية ج 17PDF أحد أشهر الكتب الإسلامية للمؤلف محمد المختار السوسي ، وهو عبارة عن مجلدات ينهل منها كل باحث في تاريخ بلاد سوس وأُسرها الحاكمة ورجال العلم والدين فيها ألفه المؤرخ محمد بن علي بن أحمد رضا الله المختار السوسي في فتره نفيه بمسقط رأسة جنوب المغرب، وجمعه في عشرين جزءاً

تحميل كتب إسلامية PDF:

تتنوع الكتب الإسلامية في اهتماماتها علي أربعه نواحي وهم الفقه والحديث والتفسير والتوحيد وما يتفرع من تلك المواد، بالإضافة الي العلوم المختصة بالقرآن وأول ما نزل وآخر ما نزل، وتتسابق الجامعات الإسلامية علي مستوي العالم في نقل تلك العلوم لما لها من شأن عظيم وتأثير كبير علي شخصية الإنسان المسلم، وتسعي تلك المؤسسات في صياغة العلوم الإسلامية في صورة سلسة تجذب القرّاء إليها.

نبذة عن كتاب المعسول كاملاً ط المغربية ج 17PDF

يتناول كتاب المعسول للمؤلف محمد بن علي السوسي العديد من الجوانب التاريخية والعلمية بل والدينية أيضاً التي مرت علي عصر الزمان في بلاد سوس بجنوب المغرب، وحاول محمد بن علي السوسي أن يكتب كل كبيرة وصغيره كانت عند السوسيين في شتي المناسبات ليس لغرض كتابة التاريخ وإنما لغرض الجمع فقط حتي يسهّل علي من يكتبون فيما بعد التاريخ.

المعسول هو موسوعة تاريخية كبيرة منظمه، قسمه محمد بن علي السوسي إلي خَمسة أقسام، متتبعاً فيه علماء أهله الإلغيين ومن رأسهم في البداية، ثم اتبعهم بمن جاوروهم،

ثُم ذكر العديد من معليميهم في العلوم وفي القرآن، ثُم تلامذتهم ثُم من عاصرهم من علماء سوس، مِمن تجمعهم بهم علاقة صداقه أو علم، وقد حاول أن التوسع في التراجم بِحسب ما أمكنه، ولكنه يلتزم حين يذكر عالما أن يذكر أسرته العلمية وعائلته الأساسية؛ وبذلك طال الكتاب حتي وصل الي عشرة أجزاء ثم عشرون.

اقتباسات من كتاب المعسول كاملاً ط المغربية ج 17PDF:

والممترجم في اول رسالة له المام بما وقع له في هذا الطور : مما اشرنا إليه فالاولى ان نسوق كلامه عينه حول ذلك : نصه

الحمد لله الذى يتكرم على عباده ويتفضل ويوتى من يشاء من عباده بفضله ولايسال عما يفعل : الذى معرفته هو اقرب لعباده من حبل وريدهم ولذلك تجد من طلبه المعرفته يجده اول لحظة : كما قال لسيدنا موسى حين قال له اين اجدك يارب ؟ فقال له من اول قدم رفعته لاني موجود معاك وانما المفقود انت وهذا المقام لا يفهمه الامن وصله : وقد كنا قبل وصولنا اليه نجاهد ونظن اننا في غير الحضرة ؛ فلما فتح علينا وجدنا انفسنا غرقي في الحضرة الربانية : وانما السحاب على بصائرنا فلما انجلى وجدناه كما قال جاء الحق وزهق الباطن فصرنا والحمد الله في الحضرة الربانية والنبوية جامعا لهما في الهمة نويا فيهما القوة الكبيرة : الى ان تجلى لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم يقظة قبل فجر اليوم الثاني لعيد الاضحى عام ۱۳۰۱ هـ وانا على الوضوء انتظر طلوع الفجر مستغرقا في ذكر الله فقال لى اعطيناك الاذن العام والخاص ؛ فمن ذلك البوم نهضت همنى لاصلاح العباد وارشادهم الى العزيز الحميد فلقنت الورد عشية ذلك اليوم لهم بعد ما كان ذلك شاقا على نفسى ؛ ولا اقدر ان انظر الى احد فضلا عن ان اربيه ؛ وقد كان شيخنا سيدى سعيد المعدري ارسلتي الى فقراء السويرة مع فقير ؛ فقال لى اعطيناك الاذن في الطريقة عام ١٢٩٩ه فقلت له ياسيدى نفسى لاتريد الا الحق واما الخلق فلاطاقة لى بهم فقال لى هذا الامر وصله الوقت : فلم ارد له جوابا ولكن وجدت ذلك الأمر كالجبل على نفسى : فمشينا من المعدر فرحنا الى (اينشادن) وذلك الأمر هولنا : فسمعت ماتها يقول لى بالعجمية زدهان اردن ران ادنزا یادن) (۱) وذلك خطاب الله تعالى لاني مستغرق في حضرته ولكن قلبي لم يلتفت إلى ذلك الى ان وقع الاذن الثالث النبوى ؛ فاجتمعت همتى لذلك من غير ارادة منى لان الاذن اذا وقع من الثلاثة من الشيخ ومن الله ومن رسوله صلى الله عليه وسلم لابد ان يتكون الماذون فيه رغما على انف الماذون وعلى غيره ؛ فوقع لنا كما قال مولاي العربي ببركة الاذن جاءنا اهل الخير فريحوا منا وربحنا منهم ؛ وانقطعوا عن الدنيا وتعلقوا بالله وذلك هو الربح الكامل : وهذا المقام هو الذي كان عند السادة الأولين يردون الخلق الى الحق : الى ان يعرفوه حق معرفته ؛ كالامام الغزالي والشاذلي ومولاي عبد القادر الجيلاني انتهي المقصود من الرسالة هذا ماذكره المترجم عن نفسه اخترنا ان نسوق فيه كلامه بعينه لان المر. فقه نفسيه : ولا يعبر عن حالة الرجل مثل بنانه ان اعمله

مؤلفات أخري للكاتب: