هذا الكتاب ملكية عامة
نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا
“آه ، خففوا الفرج ، يا سلم مرتفع ، الذي فتح البيضة للكتتكوت خرج. أيها الإخوة ماذا حدث لهم ؟! لا أحد يأتي للاستحمام ولا أحد يتوضأ! هل الناس خائفون من عرقهم أم ماذا ؟! ”
كان أبو الحسن يمتلك حمامًا عامًا في أحد الأزقة المصرية المتواضعة ، يقدم خدمات التنظيف والاستحمام للناس مقابل بضعة بنسات ، لكن العمل لم يكن مربحًا على الإطلاق. الزبائن قليلون وأموالهم شحيحة ؛ صاحب الحمام لا يجد إلا طريق الشيطان ليخذه ، ألم يسير فيه كثيرون وتصحح أوضاعهم المادية؟ وظل الشيطان يتوسس له حتى قرر أن يكون شاهد زور في المحاكم مقابل مبلغ من المال. وتتبع أحداث المسرحية بشكل فكاهي بينه وبين زوجته “زينب”. يقود القدر عمدة ساذج لقرية في طريقهم. خروجه “.
وهذا ملخص كتاب دخول الحمام مش زي خروجه.
إبراهيم رمزي: من أبرز ركائز المسرح العربي الحديث ورائد من رواده. كان لإسهاماته أثر عميق في نهضة المسرح العربي الحديث في مصر. وهو من أوائل الذين حاولوا تأصيل الأنواع الأدبية الجديدة ، بحسب د. عبد الحميد يونس. ابتكر القصة القصيرة وساهم في مجال الخيال التاريخي.
ولد إبراهيم رمزي في 6 أكتوبر 1884 م في مدينة المنصورة بمحافظة الدقهلية حيث تلقى تعليمه الابتدائي. ثم انتقل إلى القاهرة للحصول على شهادة البكالوريا من ثانوية الخديوي عام 1906. ثم سافر إلى بيروت للالتحاق بالجامعة الأمريكية. حصل رمزي على دبلومة في ثانوية المعلمين عام 1921 ، كما حصل على شهادة تعاون من جامعة مانشستر.
هذا الكتاب ملكية عامة
نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا