هذا الكتاب ملكية عامة
نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا
“يجب أن تحتل قضية المناهج والمنهجية مكانة متقدمة في سلم الأولويات ، حيث أن المعركة اليوم في العديد من المجالات والمشاريع تكاد تقتصر على وجهة نظرنا في موضوع المناهج. لأنها تصور وفلسفة ورؤية (للماضي والحاضر والمستقبل).
الخلل المنهجي والمفاهيمي هو أشد أشكال الاختلال والانحراف ، وله أثر أعمق على حالة المعرفة العربية. ومعلوم بشكل قاطع أن الانطلاق من المنهج ومعالجة هذا الخلل هو الطريق الأول للنهضة والتقدم الحضاري. لذلك يتعمق كتاب الدكتور أخواد في فحص أربعة نماذج لمعالجة مشكلة المنهج والمنهج في الفكر العربي المعاصر ، ويبحث في كيفية اقتراب التيارات القومية والعلمانية والإسلامية – ممثلة بالمفكرين: الجابري ، أركون ، المسيري وطه عبد الرحمن »- التصورات الفكرية الأساسية ومشكلة التخلف ومحدداته وأسبابه وآليات علاجه ، ومشكلات التعامل مع الحداثة ونواتجها. يشرح بالتفصيل الأسس والنقاط المرجعية التي أسسوا عليها تصوراتهم وهياكلهم المعرفية.
وهذا ملخص كتاب المنهج في الفكر العربي المعاصر.
عبد الله أخواض كاتب وباحث مغربي في الفكر العربي الإسلامي المعاصر.
ولد في 16 ديسمبر 1967 في قرية جبلية بمنطقة آيت عتاب بالمغرب حيث تلقى تعليمه الابتدائي. ثم انتقل إلى مدينة بني ملال ، حيث استكمل بقية تعليمه الإعدادي والثانوي والجامعي ، وبعد تخرجه من الجامعة انتقل إلى مدينة “بني ملال”. فاس ”، العاصمة العلمية للمملكة المغربية ، حيث حصل على شهادة إتمام الدروس عام 1996 م تخصص علوم القرآن والحديث. حول موضوع: “المشكلة المنهجية في الفكر العربي الإسلامي المعاصر: بحث في الأسس المرجعية والمنهجية”.
أما بالنسبة لوظائفه ، فقد عمل الدكتور عبد الله أخواد منذ عام 1997 حتى اليوم ، حيث يقوم بتدريس المرحلة الثانوية التأهيلية بوزارة التربية الوطنية المغربية. كما يشغل منصب عضو اللجنة العلمية في مركز دراسات المعرفة والحضارة.
إهداء
تقديم
المدرسة القومية في الفكر العربي المعاصر: الأسس المرجعية والمُحدِّدات المنهجية
المدرسة العلمانية في الفكر العربي المعاصر: الأصول المرجعية والمنهجية
المدرسة البنائية التأصيلية في الفكر العربي المعاصر: الرؤية والمنهج
خاتمة
لائحة المصادر والمراجع
هذا الكتاب ملكية عامة
نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا