كتاب سبعة اعمدة للعلم PDF

لا يوجد تقييمات لهذا الكتاب

قيم الكتاب

المؤلف: جون جريبين
الصفحات: 108
الحجم: 11
اللغة: عربي
النوع: pdf
المحرر: هنداوي
الاقسام: كتب الثقافة العامة,

قراءة

تحميل

هذا الكتاب ملكية عامة

نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا

كتاب سبعة اعمدة للعلم PDF

ملخص عن كتاب سبعة اعمدة للعلم:

في هذا الكتاب القصير والبارع ، يأخذنا جون غريبين ، بذكائه المعتاد ، في جولة في سبع حقائق علمية أساسية تدعم وجودنا ذاته. الكتاب هو مواجهة مع الفطرة السليمة. الأجسام الصلبة ، على سبيل المثال ، هي في الغالب مساحة فارغة ، على عكس ما تتخيله حواسنا ، فكيف تتماسك معًا إذن؟ يبدو أيضًا أنه لا يوجد شيء مثل ما يمكن أن نطلق عليه “قوة الحياة” ، فكيف يمكننا التفريق بين الكائنات الحية وغير الحية؟ لماذا يطفو الجليد على الماء في حين أن معظم المواد الصلبة لا تطفو؟ قد تعتقد أنه ليست هناك حاجة لطرح مثل هذا السؤال على الإطلاق ، ولكن الحقيقة هي أنه إذا لم يطير الثلج ، فلن تكون هناك حياة على الأرض. كانت الإجابات على هذه الأسئلة مفاجئة وقت اكتشافها ، وما زال بعضها مذهلاً حتى يومنا هذا. دعنا نذهب في تلك الجولة ، إذن ، للتعرف على هذه الحقائق السبع المذهلة. وهذا ملخص كتاب سبعة اعمدة للعلم.

نبذة عن كاتب كتاب سبعة اعمدة للعلم:

جون جريبين: أحد أشهر الكتاب المعاصرين في العلوم البسيطة. من بين كتبه العديدة التي نالت استحسان النقاد قصة الكون ، والبحث عن قط شرودنغر ، وتاريخ العلوم. يكتب بانتظام للعديد من الصحف ، كما يؤلف روايات الخيال العلمي. عمل سابقًا في Nature and New Scientist ، وهو حاصل على درجة الدكتوراه في الفيزياء الفلكية من جامعة كامبريدج ، وهو حاليًا زميل زائر في قسم علم الفلك بجامعة ساسكس.

محتويات كتاب سبعة اعمدة للعلم:

إشادة بكتاب ستة أشياء مستحيلة
شكر وتقدير
تمهيد
المقدمة
العمود الأول: الأجسام الصلبة والفضاء الخاوي
العمود الثاني: النجوم هي شموس ونحن نعرف مُكوِّناتها
العمود الثالث: لا وجود للقوة الحيوية
العمود الرابع: مجرة درب التبانة مستودع المكوِّنات الأولية للحياة
العمود الخامس: مصادفة الكربون
العمود السادس: كتاب الحياة مكتوب بكلماتٍ ثلاثية الأحرف
العمود السابع: خفَّة الثلج المذهلة
الخاتمة
قراءات إضافية

اقتباسات من كتاب سبعة اعمدة للعلم:

…الخطوة الكبرى التالية كانت من نصيب روبرت بنزن وجوستاف كيرشوف، اللذَين كانا يعملان بجامعة هايدلبرج في خمسينيات القرن التاسع عشر. عرف كلٌّ منهما، مثلما كان جميع الكيميائيين يعرفون في ذلك الوقت، أن المواد المختلفة التي تُنثر في شعلة لهب متوهِّجة من شأنها أن تجعله يتوهَّج بألوان مختلفة؛ كاللون الأصفر للاستدلال على عنصر الصوديوم (كما هو في ملح الطعام، كلوريد الصوديوم)، والأخضر المزرق للاستدلال على عنصر النحاس، وهلم جرًّا. وكان لديهما موقد من نوع جيد جدًّا لاستخدامه في «تجارِب اللهب» هذه، وهو الموقد الذي سُمي باسم بنزن نفسه،
…