كتاب قليل من الحب كثير من العنف PDF
تلخيص كتاب قليل من الحب كثير من العنف PDF :
كتاب قليل من الحب كثير من العنف PDF يتميز الكاتب فتحي غانم بالوصف الدقيق للشخصيات و سلاسة المعاني والاسلوب ودقة التصوير للأحداث , ونجد ان معظم كتبه و رواياتة كتب في فترت الستينات و السبعينات ولكن نجد معظمها يحمل جمال و سلاسة المعنى كالروايات المعاصرة فنجده هنا في كتاب قليل من الحب كثير من العنف PDF وصف الشخصيات والأحداث بدقة رائعة , كما انه استخدم أسلوب رائع ليناقش فكره فلسفية ذات طابع خاص في كتاب قليل من الحب كثير من العنف PDF .
هيا بنا نقراء كتاب قليل من الحب كثير من العنف PDF
نبذة عن كاتب كتاب قليل من الحب كثير من العنف PDF :
الكاتب فتحي غانم واحد من اشهر الكتاب المصريين .
ولد فتحي غانم في العام 1924 في القاهرة , كانت اسرته بسيطة الحال التحق بالتعليم حتي وصل الي الثانوية ومنها التحق بكلية الحقوق جامعة القاهرة وتخرج منهاا عام 1944 .
عمل الكاتب فتحي غانم في مهنة الصحافة شغل الكاتب فتحي غانم عدد من الوظائف من اهمها :
- رئيس تحرير لجريدة صباح الخير من الفتره من عام 1959 إلى عام 1966
- رئيس لوكالة انباء الشرق الاوسط عام 1966
- رئيس تحرير جريدة الجمهورية ( 1966 وحتى 1971).
- رئيس تحرير روزاليوسف ( 1973 وحتى 1977).
- وكيل نقابة الصحفيين ( 1964 وحتى 1968).
كما انه عضو في لجنة التفرغ ورئيس للجنة اتحكيم في مهرجان السينما للرواية المصرية 1990
اهم مؤلفاته :
- الجبل
- من أين
- الساخن والبارد
- الرجل الذي فقد ظله
- تلك الأيام
- المطلقة
- الغبي
- زينب والعرش
- الأفيال
- قليل من الحب كثير من العنف
- بنت من شبرا
- ست الحسن والجمال.
- مجموعات قصصية؛ تجربة حب ـ سور حديد.
- ترجمة بعض القصص إلى لغات أوروبية متعددة.
- ترجمة الرجل الذي فقد ظله إلى الإنجليزية.
- ترجمة رواية الجبل إلى اللغة العبرية.
الجوائز التي حصل عليهاا الكاتب فتحي غانم :
- جائزة الرواية العربية، بغداد، عام 1989.
- وسام العلوم والآداب، عام 1991.
- جائزة الدولة التقديرية في الآداب من المجلس الأعلى للثقافة، عام 1994.
توفي عام 1999 عن خمسة وسبعين عاماً.
كتاب قليل من الحب كثير من العنف PDF
اقتباسات من كتاب قليل من الحب كثير من العنف للكاتب فتحي عانم :
- كان يونس يتحدث عن فظاظة طلعت ، وعن سوقيته ، بينما يقول عبد الحميد لنفسه . كل ما أريده هو ان احافظ على مرکزی ، لا اريد شيئا أفضل مما أنا فيه الآن . ولن أطمع في أن اكون ملكا او رئیس جمهورية . ولقد أخـذت ما فيه الكفاية السلطة في القضـاء حكمت بالبراءة كما حكمت بالاعـدام . ووقف امامي كبار الوزراء يترافعون .. وتحول بعضهم الى متهمين ولقد حاربتني الثورة لاني من عائلة اقطاعيـة ، وحاربت عائلة زوجتي ، وأخرجوني من القضاء ، خلعني المجرمون عن عرشي ، ولكني عدت اليه ، وهانذا في أكبر المناصب نغوذا وهيبة وسلطة فأنا النائب العام . وكل شيء على ما يرام ، لولا ان أمامي واحدة وأبلغ الستين وأحال الى المعاش ، وفي هذه الشهور ، بل هذه الأيام ، ان احافظ خلالها على حصيلة العمر يجب أن أجمع في بوتقة ايامي الحـاضرة كل الماضي وكل المستقبل ، وان أعمل جهدي على أن تتحقق المعجزة ، وأن أبقى في منصبی . وأن يصدر قرار من رئيس الجمهورية بمد فترة خدمتی الآن هي لحظة سلطة سنتين او ثلاثا – ان كل لحظة لحلة نفوذ ، لحظة تأكيد حاضر قوى بلغ ذروة قوته ، يدافع عن هذه الذروة .. وزميرة عاجزة عن التفكير فيما أنا فيه . انها لا تفكر في احتمالات المستقبل ، وتتعامل مع الحاضر وكاني نائب عام ابد الدهر .. وهـذه واحدة من الهموم الثقيلة التي يجب أن أواجهها ، ولكن كيف ، أحيانا يحيل إلى أنها جنت ، عندما تحدثني عن بناء فيللا في العجمي ، وتقول لي انها ستطلب من المهندس المعماري ان يعد لي جناحا مستقلا على نظام السلاملك في بيوتنا بالكارنة .
من خلال مكتبتكم المكتبة العربية للكتب يمكنكم تحميل وقراءة:
هذا الكتاب ملكية عامة
نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا