هذا الكتاب ملكية عامة
نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا
هذه السيدة
هذه زوجتك في الدنيا والآخرة » . جبريل عليه السلام وقد قاله للنبي
« يا عائشة ، إن جبريل يقرنك السلام » . محمد رسول الله ﷺ و ما أشكل علينا أصحاب رسول اللہ ﷺ
قط ، فسألنا عائشة ؛ إلا وجدنا عندها منه علماً
أبو موسى الأشعري
في السماء » . « الصديقة بنت الصديق ، حبيبة رسول الله ﷺ ، المبرأة مسروق بن الأجدع الهمداني التابعي المشهور
أم عبد الله ، حبيبة رسول الله ﷺ ، بنت خليفة رسول الله ، من أكبر فقهاء الصحابة » . الإمام الذهبي وهذا ملخص كتاب السيدة عائشة.
الفصل الأول ( في بيت الصدق والإيمان )
اسمها و كنيتها 13 نسبها 14 أمها 16 إخوتها 16 الأسرة المجاهدة 17 ولادتها ۲۰ طفولتها وصباها ٢١ الخطبة المباركة ٢٣ العروس المهاجرة ٢٦ الزواج الميمون ٢٧ الاستعداد للزفاف ٢٨ يوم الزفاف ۲۹ مهر العروس 30 مهبط الوحي 31 جهاز العروس ۳۳ معيشتها 35
الفصل الثاني ( في بيت النبوة )
تمهید 41 خير الأزواج والطفهم ٤٢ الحبيبة النبوية 45 الزوجة المثالية 49 المحنة الكبرى 53 موقف المستشرقين من حديث الإفك 61 أمهات المؤمنين 65 الزوجة الغيرى 67 المرأة المجاهدة 73 دفاعها عن المرأة 76 وداع الحبيب
والجدير بالذكر أن السيدة هي التي روت حديث وصية النبي ﷺ لعثمان لكي لا يتنازل عن الخلافة إن وليها مها طلبوا منه ذلك ، فقالت : قال رسول الله ﷺ و يا عثمان إن ولاك الله هذا الأمر يوماً ، فأرادك المنافقون على أن تخلع قميصك الذي قصك الله ، فلا تخلعه ، يقول ذلك ثلاث قال النعمان بن بشير : فقلت لعائشة : ما منعك أن تعلمي الناس بهذا ، قالت : أنسيته (1) مرات
كما أنها التي روت أن النبي ﷺ قال في مرضه : ( وددت أن عندي بعض أصحابي قلنا : يا رسول الله ألا ندعو لك أبا بكر ؟ فسكت ، قلنا : ألا ندعو لك عمر فسكت ، قلنا : ألا ندعو لك عثان ؟ قال : نعم ، فجاء فيخلا به ، فجعل بكامه ، ووجه عثمان يتغير ، قال قيس بن حازم راوي الحديث عن عائشة – : فحدثني أبو سهلة مولى عثمان ، أن عثمان بن عفان قال يوم الدار : إن رسول الله ﷺ عهد إلي عمداً ، فأنا صائر إليه ، وفي رواية : فأنا صابر عليه قال قيس : فكانوا يرونه ذلك اليوم”)
هذا الكتاب ملكية عامة
نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا