كتاب ام المؤمنين زينب PDF

لا يوجد تقييمات لهذا الكتاب

قيم الكتاب

الصفحات: 156
الحجم: 2
اللغة: عربي
النوع: pdf
المحرر: دار القلم
الاقسام: كتب أعلام وشخصيات,

قراءة

تحميل

هذا الكتاب ملكية عامة

نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا

كتاب ام المؤمنين زينب PDF

ملخص عن كتاب ام المؤمنين زينب:

هذه السيدة

ـ «إنهـا الأواهـة».

رسول اللہ ﷺ

سے ـ لقد ذهبت حميدة متعبدة . مفرع اليتامى والأرامل . السيدة عائشة

ـ ولم أر امرأة قط خيراً في الدين من زينب، وأتقى الله ،

وأصدق حديثاً، وأوصل للرحم، وأعظم صدقة، وأشد ابتذالاً لنفسها في العمل الذي تصدق به وتقرب به إلى الله تعالى . السيدة عائشة

ـ كانت زينب صالحة صوامة قوامة، تعمل بيدها وتتصدق

بذلك كله على المساكين .

أم سلمة

ـ هذه امرأة يراد بها خير .

عمر بن الخطاب

ـ هذه التي يلنا بها كل خير .

أخوها : أبو أحمد وهذا ملخص كتاب ام المؤمنين زينب.

نبذة عن كاتب كتاب ام المؤمنين زينب:

محتويات كتاب ام المؤمنين زينب:

الموضوع

الص

الإهداء

هذه السيدة

المقدمة

الفصل الأول : اسمها وقبيلتها وولادتها

الفصل الثاني : أسرتها

الفصل الثالث : صفاتها .

الفصل الرابع : إسلامها وهجرتها

الفصل الخامس : اشتراكها ببعض غزوات النبي ﷺ

۱ـ غزوة الطائف

۲۔ غزوة خيبر

۳ـ حجة الوداع .

الفصل السادس : زوجها الأول زيد بن حارثة الفصل السابع : زواجها من زيد رضي الله عنه

الفصل الثامن : زواجها من الرسول ﷺ

اقتباسات من كتاب ام المؤمنين زينب:

… تزوجت السيدة زينب قبل رسول اللہ ﷺ زيد بن حارثة، وسوف نفصل في مسألة زواجها منه في الفصول التالية، بيد أننا الآن نعرف بترجمته على نحو موجز :

هو زيد بن شراحيل بن كعب بن عبد العزى بن امرئ القيس بن عامر بن النعمان. الأمير الشهيد، المسمى في سورة الأحزاب في قول تعالى : ( فلما قضى زيد منها وطرا زوجنگها؟ [سورة الأحزاب : 37]. أبو أسامة الكلبي، ثم المحمدي، سيد الموالي وأسبقهم إلى الإسلام، وحب رسول اللہ ﷺ، وما أحب رسول اللہ ﷺ إلا طيبا، ولم يسم الله تعالى في كتابه صحابياً باسمه إلا زيد بن حارثة .

وأم زيد بن حارثة سعدى بنت ثعلبة بن عامر بن أفلت بن سلسلة من بني معن من طيء؛ زارت سُعدى أم زيد بن حارثة

قومها ومعها زيد، فأغارت خيل لبني القين في الجاهلية، فمروا على بني معن رهط أم زيد، فاحتملوا زيداً وهو يومئذ غلام يفعة قد أوصف، فوافوا به سوق عكاظ، فعرضوه للبيع؛ فلما أبصر رسول اللہ ﷺ زيد بن حارثة غلاماً ذا ذؤابة قد أوقفه قومه للبيع بالبطحاء أتى خديجة، فقالت : كم ثمنه؟ قال : سبعمئة ، قالت : خذ سبعمئة؛ فاشتراه، وجاء به إليها، فقال: أما إنه لو كان لي لأعتقته ، قالت : فهو لك ؛ فأعتقه .

…