كتاب محمد ابن اسحاق PDF

لا يوجد تقييمات لهذا الكتاب

قيم الكتاب

الصفحات: 128
الحجم: 2
اللغة: عربي
النوع: pdf
المحرر: دار القلم
الاقسام: كتب أعلام وشخصيات,

قراءة

تحميل

هذا الكتاب ملكية عامة

نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا

كتاب محمد ابن اسحاق PDF

ملخص عن كتاب محمد ابن اسحاق:

هـذا الرجـل

«من أراد أن يتبخر في المغازي فهو عيال على محمد بن إسحاق» . الإمام الشافعي

«لا يزال بالمدينة علم جم ما كان فيهم محمد بن إسحاق» . الإمام الزهري
«محمد بن إسحاق أول من جمع مغازي رسول اللہ ﷺ وألفها». المرزباني

«ابن إسحاق رجل قد اجتمع الكبراء من أهل العلم على الأخذ عنه» . أبو زرعة الدمشقي وهذا ملخص كتاب محمد ابن اسحاق.

نبذة عن كاتب كتاب محمد ابن اسحاق:

محتويات كتاب محمد ابن اسحاق:

الموضوع

هذا الرجل

مقدمة

الفصل الأول : ابن إسحاق حياته وعصره .

۱ ـ عصره

۲ ـ ولادته ونشأته العلمية

اسمه وكنيته

مولده ونسبه

طلبه للعلم

۳ ـ رحلته ومشايخه

رحلت

مشایخه

٤ ـ آراء العلماء فيه

ثناء العلماء عليه

ابن إسحاق بين التوثيق والتجريح

……..

اقتباسات من كتاب محمد ابن اسحاق:

… طلبه للعلم :

لقد كان سنة من تلكم الأيام البكور في طلب العلم، ولقد كان ابن إسحاق قد طلب العلم منذ صغره، فقد أدرك أنس بن مالك، ورآه عليه عمامة سوداء، ورأى سعيد بن المسيب، وهو غلام كما حدث (۳) هو عن نفسه

رحلتـه :

ما كان لطالب علم إلا أن يرحل في طلب العلم، وإلا فاته خير كثير، وعلم غزير، ولقد كان ابن إسحاق ممن رحل، ويحدثنا الإمام محمد بن سعد كاتب الواقدي عن رحلة ابن إسحاق فيقول: خرج من المدينة قديماً، فأتى الكوفة والجزيرة والري وبغداد، فأقام بها حتى مات(4).

وقال ابن يونس: قدم ابن إسحاق الإسكندرية سنة خمس عشرة ومائة(5).

… وتوثيقهم له، لا بد من التعرف على جانب آخر من كلام العلماء فيه، وهو جانب القدح والتجريح حتى لا يذهب بل الإطراء والمديح بعيداً، وهذه سنة الله تعالى في خلقه إذ يندر اتفاق الناس على مدح رجل وإطرائه، إذ أن حياة الناس محاسن ومساوىء، وقد تخصص بكل منهما أقوام، والمنصف من وازن بين كلام الرجال، فأخذ منه ما كان صالحاً، وترك ما سواه، ولم يغلب حظ نفسه في حق الرجال، والمسلم من أنصف من نفسه .

ابن إسحاق بين التوثيق والتجريح :

وبعد هذا نقف عند كلام الناس في ابن إسحاق، فهم بين موثق ومجرح، ولذا سنجعل كلامهم على ضربين هما: 1 ـ كلام الموثقين، ٢ ـ كلام المجرحين، وبالله نستعين على أمورنا كلها، وستكون خطتنا في هذا نقل كلام الموثق أو المجرح، وتوثيقه من كتابه إن وصلنا، أو من كتاب غيره الأمانة في النقل، مع محاورتهم ومناقشتهم . إن تيسر مع علمائنا عند ولزوم الأدب

1 ـ كلام أهل التوثيق :

لقد وثق ابن إسحاق من قبل جملة كبيرة من أهل العلم، وفيما يلي نورد كلام من وثقه فنقول :