كتاب القاسم بن سلام PDF

لا يوجد تقييمات لهذا الكتاب

قيم الكتاب

المؤلف: سائد بكداش
الصفحات: 244
الحجم: 3
اللغة: عربي
النوع: pdf
المحرر: دار القلم
الاقسام: كتب أعلام وشخصيات,

قراءة

تحميل

هذا الكتاب ملكية عامة

نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا

كتاب القاسم بن سلام PDF

ملخص عن كتاب القاسم بن سلام:

«أبو عبيد أوسعنا علماً، وأكثرنا أدباً، وأجمعنا علماً، إنا نحتاج إلى أبي عبيد، وأبو عبيد لا يحتاج إلينا» .

من قول الإمام إسحاق بن راهويه المتوفى سنة / ٢٣٨/ هـ

ه وإن الله لا يستحيي من الحق، أبو عبيد أعلم مني ومن ابن حنبل والشافعي» .

من قول الإمام إسحق بن راهويه

«أبو عبيد أستاذ، وهو ممن يزداد عندنا كل يوم خيراً» . من قول الإمام أحمد بن حنبل المتوفى سنة / ٢٤١/ هـ

«كان أبو عبيد أحد أئمة الدنيا، صاحب حديث وفقه، ودين وورع، ومعرفة بالأدب، وأيام الناس، جمع وصنف واختار ، وذب عن الحديث، ونصر وقمع من خالفه، وحاد عنه» .

من قول الإمام ابن حبان المتوفى سنة / ٣٥٤/ هـ وهذا ملخص كتاب القاسم بن سلام.

نبذة عن كاتب كتاب القاسم بن سلام:

سائد بكداش عضو هيئة التدريس بجامعة طيبة

محتويات كتاب القاسم بن سلام:

هذا الرجل المقدمة

الباب الأول

حياة أبي عبيد

الفصل الأول :

جوانب من الحياة التي عاصرها أبو عبيد

الفصل الثاني :

حياته الشخصية : اسمه ـ كنيته ـ نسبه ـ أسرته .

ولادته ـ وفاته

حياته العلمية، ورحلاته رؤياه النبي ﷺ في المنام كانت سبباً لبقائه في مكة المكرمة

الفصل الثالث :

شيوخه، وتلاميذه

بعض شيوخه في اللغة

بعض شيوخه في القراءات

…..

اقتباسات من كتاب القاسم بن سلام:

… طلب العلم، وكان من أبرز السمات العلمية لهذا العصر ظهور المذاهب الفقهية(1).

وجرت في هذا العصر محنة العلماء في مسألة خلق القرآن، وكان الذي أوقد نار هذه الفتنة، الخليفة المأمون، حيث اعتقد القول بذلك اعتقاداً، وتبنى القول بخلق القرآن، مقتنعاً برأي المعتزلة في هذه المسألة أتم اقتناع. وأخذ يدعو العلماء والقضاة والمحدثين والرواة إلى القول بخلق القرآن، ويضطهدهم على ذلك .

وكان ذلك في السنة الأخيرة من حياته وخلافته سنة /٢١٨ هـ / .

واستمرت هذه الفتنة من بعد عهد المأمون إلى عهد المعتصم، ثم إلى عهد الواثق، ثم إلى أول عهد المتوكل سنة /٢٣٢ هـ / ، فلما تولى الخلافة، نهى عن القول بخلق القرآن في سنة /٢٣٤ هـ/، وكتب بذلك إلى الآفاق، فانطفأت الفتنة التي أقلقت الدولة والناس، واستراح الناس، وتنسموا الرحمة بعدما لبثوا في العذاب المهين خمسة عشر عاماً.

ولقي العلماء والمحدثون صنوف الإرهاق طول هذه المدة، حتى حبس وعذب وقتل في هذه المحنة خلائق لا يحصون كثرة

…