كتاب الامام مالك بن انس PDF

لا يوجد تقييمات لهذا الكتاب

قيم الكتاب

المؤلف: الشيخ عبد الغني الدقر
الصفحات: 392
الحجم: 5
اللغة: عربي
النوع: pdf
المحرر: الدقر
الاقسام: كتب أعلام وشخصيات,

قراءة

تحميل

هذا الكتاب ملكية عامة

نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا

كتاب الامام مالك بن انس PDF

ملخص عن كتاب الامام مالك بن انس:

«إذا ذكر العلماء فمالك النجم، ومالك حجة الله على خلقه بعد التابعين» .

الإمام الشافعي

«القلب يسكن إلى حديثه، وإلى فتياه، وحقيق أن يسكن إليه . . مالك عندنا حجة لأنه شديد الاتباع للآثار التي تصح عنده» . الإمام أحمد بن حنبل

«أجمعت طوائف العلماء على إمامة مالك، وجلالته، وعظيم سيادته، وتبجيله، وتوقيره، والإذعان له في الحفظ، والتثبت وتعظيم حديث رسول الله صلوات الله وسلامه عليه» . الإمام النووي

وقد اتفق لمالك مناقب ما علمتها اجتمعت لأحد غيره، أحدها : طول العمر والرواية، ثانيها: الذهن الثاقب والفهم وسعة العلم، ثالثها: اتفاق الأئمة على أنه حجة صحيح الرواية ، رابعها: اجماع الأئمة على دينه وعدالته واتباعه للسنن، خامسها :

تقدمه في الفقه والفتوى وصحة قواعده» . وهذا ملخص كتاب الامام مالك بن انس.

نبذة عن كاتب كتاب الامام مالك بن انس:

ولد عبد الغني علي بن عبد الغني الدقر ، مسند الشام ولغوي الزمان ، في حي باب الجابية بدمشق سنة (1335 هـ). كما تولى الشيخ الخطابة في مسجد السادات بعد وفاة والده ، من عام 1362 حتى 1411 ، عندما تركها لشيخوخة.

محتويات كتاب الامام مالك بن انس:

الموضوع هذا الرجل

المقدم

عصر الإمام مالك مولده ونسبه وأسرته

مولده ونسبه ٢١، أم مالك ٢٤، زعم ورده ٢٤، أبوه ٢٥، جده ٢٦، أبو جده ٢٧، أعمامه ٢٧، إخوته ٢٨ ، أبناؤه ۲۹ .

صفاته وأموره الخاصة حلية مالك 31، ملبسه ۳۲، خاتمه 34، مركوبه 34، منزله وطعامه وشرابه وخلقه مع أهله 35، عمل مالك في

دنیاه ۳۷.

المدينة المنورة: (فضلها وعلمها)

المدينة المنورة 38، علم أهل المدينة 40.

ابتداء أمر مالك في العلم البداءة الأولى 46، ابتداء ظهوره وجلوسه للرواية والفتوى 48، مجلسه في المسجد النبوي 51.

……….

اقتباسات من كتاب الامام مالك بن انس:

… وبعد: فهل الإمام مالك من أصحاب الأثر، أو من أصحاب الرأي؟

هناك من قال: إنه من أصحاب الأثر، فقد ذكر الطبري في كتابه: «تهذيب الآثار» . : حدثنا الحسن بن الصباح البزار قال: حدثني إسحاق بن إبراهيم الحنيني قال: قال مالك: قبض رسول الله (ﷺ)، وقد تم هذا الأمر واستكمل، فإنما ينبغي أن نتبع آثار رسول الله (ﷺ)، ولا نتبع الرأي، فإنه متى اتبع الرأي جاء رجل آخر أقوى في الرأي منك فاتبعته، فأنت كلما جاء رجل عليك اتبعته، أرى هذا لا يتم» وفي الديباج المذهب: وكان ـ أي مالك – يرجح الاتباع، ويكره الابتداع، والخروج على سُنن الماضين .

وقال مالك: ما كان في كتاب الله ، أو أحكمته السنة عن رسول الله (ﷺ) فهو حق لا شك فيه، وما كان من اجتهاد الرأي فالله أعلم به .

وقال مالك رحمه الله : إياكم وأصحاب الرأي، فإنهم أعداء السنة .

ويقول ابن خلدون في المقدمة: «أما المالكية فالأثر أكثر معتمدهم، وليسوا بأهل نظر، وأيضاً فأكثرهم أهل المغرب، وهم بادية غفل من الصنائع إلا في الأقل» وكلام ابن خلدون هذا غير دقيق، بل فيه جهل أو تجاهل، فالمذهب المالكي في أكثره لا يقل عن المذهب الحنفي في الرأي والنظر إذا ل

من نقل قد جاوزه، والنظر في أصوله وفروعه يكفي لإثبات خطأ ابن خلدون، وعلى كل فظاهر هذه الأقوال يدل على أن مالكاً فقهاء الحديث، كأحمد بن حنبل وأمثاله .

…