كتاب خطأ في السعر PDF

لا يوجد تقييمات لهذا الكتاب

قيم الكتاب

المؤلف: سارة ماكسويل
الصفحات: 300
الحجم: 3
اللغة: عربي
النوع: pdf
المحرر: مؤسسة هنداوي
الاقسام: كتب تسويق,

قراءة

تحميل

هذا الكتاب ملكية عامة

نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا

كتاب خطأ في السعر PDF

ملخص عن كتاب خطأ في السعر:

أعرف سارة ماكسويل منذ سنين طوال، قبل نيلها درجة الدكتوراه، وكانت معروفة آنذاك بتفكيرها المبتكر في التسويق والدعاية، والآن توجه سارة الإبداع نفسه إلى مجال التسعير العادل، وهو مجال لعبت دورا مؤثرا في ريادته.

بصفتها أحد أهم الخبراء على مستوى العالم، فقد كتبت باستفاضة حول موضوع التسعير العادل، وقدمت عددا لا حصر له من العروض التقديمية في المؤتمرات، وعقدت عديدا من الندوات المتخصصة، وفي النهاية، جلست إلى مقعدها ساعات طوالا لتشاركنا أفكارها العميقة وثقافتها الواسعة حول العوامل التي تجعل السعر يبدو ، عادلًا.

تقدم لنا سارة كتابا حافلا بالأمثلة عن التسعير الصحيح والخاطئ، وبيانات مستقاة من أبحاثها المجراة حول التسعير العادل، إضافة إلى مساهمات من مختلف المجالات ذات الصلة بالموضوع، ورغم أن الكاتبة أشارت إلى مراجعها بعناية، فإن الكتاب لا يستهدف الأكاديميين وحدهم، بل هو كتاب للعامة. إنه كتاب سريع الاستيعاب يحض على التفكير. تطرح سارة أسئلة عدة لم تطرح من قبل: لم من المنصف لمحطات الوقود أن تفرض زيادة تبلغ تسعة أعشار من السنت للجالون من الوقود؟ لم من المنصف أن تدفع مقابل

الدم ولا تدفع مقابل أعضاء الجسم؟ لم من المنصف أن تدفع بقشيشا للساقي ولا تدفع الحماتك مقابل إعدادها الطعام لك؟ كما تشرح السبب وراه اعتراض الناس عندما تفرض شركة أمازون رسوما على العملاء الجدد أقل من تلك التي تفرضها على العملاء القدامي، وعندما تطرح شركة كوكاكولا ماكينات جديدة لمشروب الصودا من شأنها أن ترفع من الأسعار في فصل الصيف، وعندما تمنح شركة هوم ديبوت رئيسها التنفيذي المنتهية ولايته مكافأة قدرها ۲۱۰ ملايين دولار. وهذا ملخص كتاب خطأ في السعر.

نبذة عن كاتب كتاب خطأ في السعر:

سارة ماكسويل خبيرة في الأسعار العادلة وأستاذة مساعدة في جامعة فوردهام ومديرة مشاركة لمركز فوردهام للتسعير.

تكتب في عدد كبير من الدوريات ، وعملت في مجال تقديم الاستشارات في العديد من البلدان. الهند والصين والبرازيل.

محتويات كتاب خطأ في السعر:

الجزء الأول: خلفية عن الموضوع

1- مقدمة

٢- لمحة تاريخية

الجزء الثاني: النموذج

3- النموذج

٤- المعايير

ه- الانفعالات

6- التوقعات

– النتائج

8- العزو السببي

9- العملية

۱۰- العقاب

11- السلطة

۱۲- الثقة

الجزء الثالث: التطبيقات

13- التعديلات

١٤- البقشيش

15- التمييز

16- التفاوض

17- الضرائب

۱۸- الثقافة

۱۹- الممارسات مسرد التعريفات

ملاحظات

المراجع

اقتباسات من كتاب خطأ في السعر:

… في حالة حذائي الرياضي، ربما كان السعر المرتفع المفاجئ خطئي | أنا بسبب شرائي من هذا المتجر، لكني أبغض إلقاء اللوم على نفسي؛ لأن هذا يشعرني بالسوء، لذا أحاول إيجاد شيء ما أو شخص ما لألقي عليه باللوم. ربما يكون سعر النفط؟ أو نظام كمبيوتر جديدا قاصرا؟
التي يقيم عليها المديرون لجني ربح – تدرك ذلك.إذا كنا نظن أن سبب السعر الجائر طبيعي أو اصطناعي – قضاء وقدر أو عطل ميكانيكي – سينتابنا الضيق، لكن ليس بقدر الضيق الذي سينتابنا إذا كان السبب شخص آخر. وشأننا شأن مرتادي المتاجر الكبيرة الذين قبلوا ضعف محصول البن في البرازيل كسبب مشروع لارتفاع أسعار البن، فإننا تعتبر السبب عادلا إذا لم يكن فعلا مقصودا من شخص آخر، والشركات التي تعزو أسعارها إلى أسباب طبيعية، مثل: ضعف المحاصيل، أو خطأ في الكمبيوتر، أو مشاكل النقل – وليس إلى الأفعال المتعمدة

… إذا لم أتمكن من إلقاء اللوم على السوق أو على الكمبيوتر أو على آلية اصطناعية أخرى لارتفاع سعر حذائي الرياضي، إذن فسألقي به على شخص آخر، وسيجن جنوني حينها، فالأفعال المؤذية التي يقدم عليها غيرنا من البشر تشعل شرارة الانفعالات، أعرف أن البشر لديهم دوافع شنيعة، وأعلم بعض تجار التجزئة الذين سيقدمون على استغلالي إن استطاعوا، وهذا ما يثير ثائرتي.
ظهر الفارق في الاستجابة للسبب البشري في مقابل السبب الميكانيكي لنتيجة سيئة في أبحاث استخدمت نسخة معدلة من لعبة الدكتاتور. في هذه النسخة من اللعبة – كما شرحنا في الفصل السابع – يعطى الدكتاتور مبلغا من المال، ويطلب منه اقتسامه مع المتفاعل. إن لم يقبل المتفاعل بالمبلغ الممنوح له، لا يحصل أيهما على أي شيء. في اللعبة المستخدمة في الدراسة، نوع الباحثون مصدر العرض المبدئي، إما من –
شخص آخر أو من الكمبيوتر، واكتشفوا أنه تزداد احتمالات قبول المتفاعل عرضا جائزا من الكمبيوتر عن قبوله إياه من شخص آخر. يتضح أن المتفاعل يفسّر تصرف الكمبيوتر على أنه حدث عارض أو عشوائي، لكنه استنتج أن تصرف الشخص مقصود. رفض المتفاعل العرض ممن ظنوا أنه إنسان كي يعاقبوا هذا الشخص لاشتباههم في
وجود دواقع كيدية لديه.