كتاب مسند الإمام أحمد بن حنبل PDF الجزء الرابع
- المؤلف: الكاتب صالح أحمد الشامي
- الصفحات: 1773
- الحجم: 17
- اللغة: عربي
- النوع: pdf
- المحرر: دار القلم
- الاقسام: كتب اسلامية,
هذا الكتاب ملكية عامة
نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا
كتاب مسند الإمام أحمد بن حنبل PDF الجزء الرابع
تحميل رواية عربي
الروايات والكتب العربية تعتبر من الروابط بيننا وبين تاريخنا كعرب او بيننا وبين اللغة العربية، وبين تاريخنا واحداث هذا التاريخ، الروايات العربية الي الان ومع تقدم العصور والتكنولوجيا لازالت قائمة وحاضرة
تلخيص كتاب مسند الإمام أحمد بن حنبل للكاتب صالح أحمد الشامي PDF:
كتاب مسند الإمام أحمد بن حنبل للكاتب صالح أحمد الشامي: فالحاصل أن هذه المواقيت لمن مر عليها من هذه الجهات، ومن كان دون ذلك فمهله من حيث أنشأ، من كان دون المواقيت إذا أراد الحج والعمرة من بلده، من محله، وأهل مكة كذلك من مكة إلا العمرة فإنه يخرج إلى الحل كما أمر النبي ﷺ عائشة رضي الله عنها أن تخرج.
ويدل الحديث على أن من جاء مكة لغير ذلك فلا حرج عليه أن لا يحرم، من جاء للتجارة أو لزيارة أحد ولم يقصد حجا ولا عمرة لا يلزمه أن يحرم.
س: من جاء عن طريق الجو؟
الشيخ: إذا جاء من طريق المدينة إذا وازى ذا الحليفة هكذا مثل البحر.
س: ما يكون متأكد من المعلن؟
الشيخ: على كل يتقدم يحتاط، يتقدم ويحرم، كتاب مسند الإمام أحمد بن حنبل PDF
نبذة عن كاتب كتاب مسند الإمام أحمد بن حنبل
صالح أحمد الشامي. ولد عام 1934 م في مدينة دوما الواقعة شمال شرقي دمشق.
أتم دراسته الابتدائية في مدينته ، ثم انتقل إلى دمشق ليتابع دراسته الإعدادية والثانوية في “معهد العلوم الشرعية” التابع للجمعية الغراء ، وهو معهد داخلي.
تخرج من هذا المعهد 1954 م وصادف ذلك إنشاء كلية الشريعة في الجامعة السورية – جامعة دمشق حالياً – في ذلك الوقت، فانتسب إليها بعد نجاحه في الاختبار الذي كان شرطاً لدخولها.
تخرج من هذه الكلية عام1958 ، وكان أحد المتفوقين فيها.
عمل صالح أحمد الشامي مدرسا لدى وزارة التربية والتعليم في محافظة السويداء, ثم نقل إلى بلده دوما واستمر في عمله حتى عام 1980 حيث تقدم بطلب لإحالته على التقاعد. وتم له ذلك، كتاب مسند الإمام أحمد بن حنبل PDF
اقتباسات من كتاب مسند الإمام أحمد بن حنبل للكاتب صالح أحمد الشامي PDF:
- حَدَّثَنَا يَزِيدُ، أَخْبَرَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ زَيْدٍ، عَنْ يُوسُفَ بْنِ مِهْرَانَ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: لَمَّا مَاتَ عُثْمَانُ بْنُ مَظْعُونٍ، قَالَتِ امْرَأَةٌ: هَنِيئًا لَكَ الْجَنَّةُ عُثْمَانَ بْنَ مَظْعُونٍ، فَنَظَرَ إِلَيْهَا رَسُولُ اللَّهِ ﷺ نَظَرَ غَضْبَانَ، فَقَالَ: وَمَا يُدْرِيكِ؟ قَالَتْ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، فَارِسُكَ وَصَاحِبُكَ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: وَاللَّهِ، إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ، وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي فَأَشْفَقَ النَّاسُ عَلَى عُثْمَانَ، فَلَمَّا مَاتَتْ زَيْنَبُ ابْنَةُ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ، قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: الْحَقِي بِسَلَفِنَا الْخَيْرِ عُثْمَانَ بْنِ مَظْعُونٍ، فَبَكَتِ النِّسَاءُ، فَجَعَلَ عُمَرُ يَضْرِبُهُنَّ بِسَوْطِهِ، فَأَخَذَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ بِيَدِهِ، وَقَالَ: مَهْلًا يَا عُمَرُ، ثُمَّ قَالَ: ابْكِينَ، وَإِيَّاكُنَّ وَنَعِيقَ الشَّيْطَانِ، ثُمَّ قَالَ: إِنَّهُ مَهْمَا كَانَ مِنَ العَيْنِ وَالْقَلْبِ، فَمِنَ اللَّهِ وَمِنَ الرَّحْمَةِ، وَمَا كَانَ مِنَ اليَدِ وَاللِّسَانِ، فَمِنَ الشَّيْطَانِ.أبيه.
يمكنك أيضا قراءة وتحميل روايات عربي من خلال مكتبتكم المكتبة العربية مثل:
الكاتب صالح أحمد الشامي الكتب مشابهة لــ كتاب مسند الإمام أحمد بن حنبل PDF الجزء الرابع
هذا الكتاب ملكية عامة
نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا