كتاب القدس ليست أورشليم PDF

لا يوجد تقييمات لهذا الكتاب

قيم الكتاب

المؤلف: فاضل الربيعي
الصفحات: 120
الحجم: 1.51
اللغة: العربية
النوع: PDF
المحرر: الهيئة العامة للكتاب
الاقسام: كتب التاريخ,

استماع

قراءة

تحميل

هذا الكتاب ملكية عامة

نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا

كتاب القدس ليست أورشليم PDF

تلخيص كتاب القدس ليست أورشليم د/ فاضل الربيعي PDF

يُقال أن (الأمة التى تحفظ تاريخها تحتفظ بذاتها). و هذا ما يؤكده لنا د/فاضل الربيعي في كتابه كتاب القدس ليست أورشليم بأن يجعلنا نري حقيقة وعد (من لا يملك لمن لا يستحق) و ذلك بِتَرمي الحجج و الأباطيل و المخططات الخبيثة على قدسنا الشريف على وجه الخصوص و ما يدور حولها من ضحد المؤلف من أقاويل و أكاذيب و معلومات مغلوطة تم تلفقيها و إيضاح الأصول اللغوية التي تسهم في إيضاح حقيقة العالم و الوطن العربي العزيز.

أهداف كتاب القدس ليست أورشليم:

الرد على الأقاويل و التلفيقات التلفيق الكاذبة و بيان الحق من الباطل .
توعية القارئ العربي بما يدور من حوله و إنشاء ثقافة فكرية و تاريخية .
التعرف علي تاريخ القدس منذ البداية حتى وقتنا الحالي .
توضيح الأصل اللغوي لكلمة (القدس).
تزويد دارس التاريخ في الوطن العربي بالمعلومات التاريخية و الآليات التأريخية في كشف الحقائق.

محتويات كتاب القدس ليست أورشليم:

المقدمة
الفصل الاول(نقد أسطورة التمثال بين اسماء الاماكن في التوراة و جغرافية فلسطين)
الفصل الثاني (قدس التوراة ليست قدس فلسطين)
الفصل الثالث(إعادة بناء فلسطين في سراة اليمن)
الفصل الرابع(صورة الفلسطيني في التوراة)
الفصل الخامس (اورشليم الرومانية في بلاد اليهودية القديمة)
الخاتمة

اقتباسات من كتاب د/ فاضل الربيعي القدس ليست أورشليم:

“هل القدس التي يزعم أن اسمها ورد في التوراة ، هي المدينة التي ذكرها كتاب يهودي مقدس باسم “أورشليم” ، وأن الاسمين معا ، يدل على مكان واحد بعينه كما تقول الرواية وأيضا المعاصرة؟ ولكن ، هل ذكرت التوراة حقا ، بأي صيغة من الصيغ المفترضة ، اسم “القدس” – بألف ولام التعريف العربية؟ وهل يتطابق وصف التوراة لها مع وصف أورشليم ، وبحيث يجوز لنا مطابقة المكانين وعدهما مكانا واحدا؟”

“أن القدس اسم حدیث ، لا يرقى لأبعد من العهدة العمرية (15 هجرية). وأن اسم 13 قدش۔ قدس في التوراة ، لا يعني بأي صورة من الصور القدس العربية الإسلامية. والمماثلة بينهما هي نتاج مخيالية غربية للتوراة ، لان ظهور الاسم من الناحية التاريخية لا يرقى لأبعد من فترة الفتوحات الإسلامية ، يصبح يصبح من غير المقبول علمية تصديق مزاعم عن وجود اسم القدس في كتاب ديني يعود إلى نحو 500 ق.م؟ والصحيح أن التوراة تحدثت عن جبل اسمه قدش۔ قدس ولم تتحدث عن مدينة القدس العربية؟ وبكل تأكيد أنها ليست جبلا ولا فوق جبل ، ولا يوجد- بوجه الإطلاق.”

“ينص في التوراة بلغتها العبرية يقول ، أن القدس هي أورشليم؟ لقد غرف جنوب الشام التاريخية باسم (إيلياء) وهو اسم مؤنث مشتق من اسم الإله العربي الذكوري (إيل- عيل) الذي ينص على اسم الله ، وقد عرفه العرب والمسلمون واستخدموه في مدوناتهم ورواياتهم دون حرج ، حتى أن عمر بن الخطاب – رض- كتب في العهدة الشهيرة عبارة (أهل إيليا- إيلياء) ولم يكتب (أهل القدس). والبخاري في سرده لمروية رسالة النبي – ص- لهرقل ، استخدم اسم ایلیاء ، لان هذه المدينة المسيحية كانت تعرف عند العرب في الجاهلية ومطلع الإسلام بهذه الصيغة ، ضمن التقسيم الإداري الروماني- البيزنطي البلاد الشام .”

كما يمكنك تحميل وقراءة
كتاب التاريخ الأوروبي الحديث PDF