كتاب لغز شارع جيكوب PDF

لا يوجد تقييمات لهذا الكتاب

قيم الكتاب

المؤلف: أوستن فريمان
الصفحات: 228
الحجم: 4
اللغة: عربي
النوع: pdf
المحرر: مؤسسة هنداوي
الاقسام: كتب الروايات العالمية المترجمة,

قراءة

تحميل

هذا الكتاب ملكية عامة

نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا

كتاب لغز شارع جيكوب PDF

ملخص عن كتاب لغز شارع جيكوب:

لغز شارع جيكوب
آر أوستن فريمان
ترجمتها سارة ياقوت وراجعتها شيماء طه الريدي
الحياة البسيطة والانفرادية لتوم بيدلي ؛ ذلك الرسام الموهوب الذي لا يهتم بالرفاهية أو حوادث الحياة حتى تقوده الصدفة إلى طريق آخر بعيدًا عن طريق حياته الهادئة. لم يكن يعلم أن المشهد الذي رآه في غابة إيبينغ أثار اهتمامه لدرجة أنه اضطر إلى تجسيده في لوحة رسمها من ذاكرته ؛ وخلفه هناك جريمة قتل شنيعة للسيد مونتاجو ، الذي قاده مصيره ليكون الشاهد الوحيد على ذلك ، ولوحته هي المفتاح لحل لغز متشابك. في هذه الأثناء ، تواصل الصدفة دورها في حياته ، وتضع في طريقها لوتا شيلر ؛ تلك المرأة الجميلة التي تدعي الفن ، والتي تعيش بجانبه وتفرض عليه صداقة قسرية لم يكن يريدها أبدًا ، مستخدمة الفن ثغرة لتحقيق أهدافها. ثم تختفي تلك المرأة فجأة بشكل لا رجعة فيه ، لتعود إلى “بيدلي” السكون والهدوء. وهذا ملخص كتاب لغز شارع جيكوب.

نبذة عن كاتب كتاب لغز شارع جيكوب:

أوستن فريمان (1862-1943) كاتب بريطاني اشتهر بكتابة القصص البوليسية. كان أول من قدم “قصة المحقق العكسي” (التي تصف الجريمة بأكملها ، وتكشف أولاً عن الجاني ، ثم تشرح محاولة المحقق لحل اللغز). ولد في لندن ودرس الصيدلة ثم درس الطب في مستشفى ميدلسكس. بدأ في كتابة الروايات والقصص ، كان الكثير منها بطل المحقق الشرعي الدكتور ثورندايك ، ونُشرت قصصه الأولى عام 1907 ، واستمر في نشر قصة للدكتور ثورندايك سنويًا حتى وفاته عام 1943.

محتويات كتاب لغز شارع جيكوب:

الجزء الأول: مكيدة تُحاك
الجزء الثاني: العنصر المجهول: يرويه د. كريستوفر جيرفيز

اقتباسات من كتاب لغز شارع جيكوب:

…بعد مرور نحوِ أسبوع على رحلته الاستكشافية إلى الغابة، وفي عصر أحد الأيام، كان توم بيدلي في مَرْسمِه عاكفًا على تنظيف اللوحة التي رسَمها في ذلك اليوم. في تلك اللحظة، كان يكشط نتوءاتِ الألوان غيرَ المرغوب فيها بمكشط حاد، ويُسوي السطح تمهيدًا لإضفاء بِضْعة لمسات إضافية «لربط عناصر اللوحة معًا.» لم يكَد يتراجعُ للخلف كي يُلقيَ نظرة عامة على اللوحة حتى دق جرس المرسم في الباحة معلنًا قدوم زائر. فخرج واجتازَ الباحة والممر، ثم فتح البوابة الخارجية الضخمة، ليجد شخصًا ضئيلَ الحجم يحمل حقيبة جلدية.
…بينما كان يتحدث، نظر إلى ساعة الحائط القديمة، فاتبعَ بولتون بعينَيه موضعَ بصره، ثم أخرج ساعةَ جيب كبيرةً وأشار إلى أن ساعة الحائط تسبقها بعشرِ ثوانٍ تقريبًا، ثم أضاف قائلًا: «ليس سيئًا بالنسبة لساعة عمرها ثلاثمائة عام تقريبًا.»