كتاب المحرر في الفقه 2 PDF

لا يوجد تقييمات لهذا الكتاب

قيم الكتاب

المؤلف: الكاتب أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن تيمية
الصفحات: 503
الحجم: 9
اللغة: عربي
النوع: pdf
المحرر: وزارة الشؤون الإسلامية
الاقسام: كتب اسلامية,

قراءة

تحميل

هذا الكتاب ملكية عامة

نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا

كتاب المحرر في الفقه 2 PDF

ملخص عن كتاب المحرر في الفقه 2:

أما بعد فهذا كتاب في الفقه على مذهب الإمام أبي عبد الله أحمد بن محمد بن حنبل الشيباني رضي الله عنه.

هذبته مختصرا ورتبته محررا حاويا لأكثر أصول المسائل خاليا من العلل والدلائل واجتهدت في إيجاز لفظه تيسيرا على طلاب حفظه ونسأل الله النفع به في الأولى والأخرى وأن يوفقنا لصواب القول والعمل ويحرسنا من أسباب الخطأ والزلل إنه سميع مجيب.

وهذا ملخص كتاب المحرر في الفقه 2.

نبذة عن كاتب كتاب المحرر في الفقه 2:

تقي الدين ابن تيمية

جمع بين الجهاد بالسيف والقلم…. أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن عبد الله بن أبي القاسم الخضر النميري الحراني الدمشقي الحنبلي، أبو العباس، تقي الدين ابن تيمية الإمام، شيخ الإسلام. ولد في حران سنة (661 هـ) وتحول به أبوه إلى دمشق فنبغ واشتهر. وطلب إلى مصر من أجل فتوى أفتى بها، فقصدها، فتعصب عليه جماعة من أهلها فسجن مدة، ونقل إلى الإسكندرية. ثم أطلق فسافر إلى دمشق سنة 712 ه، واعتقل بها سنة 720 وأطلق، ثم أعيد، ومات معتقلا بقلعة دمشق سنة (728 هـ) فخرجت دمشق كلها في جنازته. وهو يُعتبر شيخ الإسلام ابن تيميه رحمه الله من كبار العلماء في عصره والعصور التي تلت عصره؛ حيث بلغ من العلم والتقى والصلاح ما بلغ، وقد بلغ صيته أرجاء المعمورة في ذلك العصر قبل انتشار وسائل التواصل والمراسلات؛ لما له من قوةٍ في قول الحق، ولما له من حُجَّةٍ عند الاستدلال.

محتويات كتاب المحرر في الفقه 2:

الجزء الثاني

اقتباسات من كتاب المحرر في الفقه 2:

… والسنن الراتبة : قبل الفجر ركعتان ، وقبل الظهر ثنتان ، و بعدها ثنتان وفى الأربع قبل العصر وجهان ، وثنتان بعد المغرب ، وثنتان بعد العشاء ، والوتر 87 قال أبو بكر : هو واجب ، وأقله ركعة ، وأكثره إحدى عشرة ركعة ، بست تسليات ، وإن أوتر بخمس أو سبع . لم يسلم إلا في آخرهن . نص عليه ، وكذلك الوتر بتسع ، إلا أنه يجلس عقيب الثامنة ، ولا يسلم . وأدنى الكمال : ثلاث ركعات بتسليمتين . يقرأ في الأولى بسبح اسم ربك الأعلى ، وفى الثانية بالكافرون . وفي الثالثة بالإخلاص . ويقنت فيها بعد الركوع . ويجوز قبله . و يرفع يديه فيقول « اللهم إنا نستعينك ونستهديك ونستغفرك . ونؤمن بك ونتوكل عليك . ونثني عليك الخير كله . وتشكرك ولا نكفرك . اللهم إياك نعبد ، ولك نصلى ونسجد . و إليك نسعي و تحفد

وقال في رواية إسحق بن إبراهيم : وسئل عن الصلاة جالسا ؟ قال : متر بما أحب إلى ، وما خف عليه فعله . قال : ورأيت أيضاً إذا أراد أن يصلى قاعدا يجلس ينصب اليمنى و يفترش اليسرى ، ويكبر كما هو قاعد ، أو يسجد كما هو . وذكر في الوسيلة رواية عن الإمام أحمد : أنه يتربع ، إلا أن يكثر ركوعه وسجوده فلا يتربع . فهذه أربع روايات