كتاب صانع النجوم PDF

لا يوجد تقييمات لهذا الكتاب

قيم الكتاب

المؤلف: أولاف ستيبلدون
الصفحات: 250
الحجم: 2
اللغة: عربي
النوع: pdf
المحرر: مؤسسة هنداوي
الاقسام: كتب الخيال العلمي,

قراءة

تحميل

هذا الكتاب ملكية عامة

نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا

كتاب صانع النجوم PDF

ملخص عن كتاب صانع النجوم:

صانع النجوم

أولاف ستيبلدون

ترجمة الزهراء سامي وتنقيح مصطفى محمد فؤاد

تصف هذه الرواية شكل الحياة في الكون عبر التاريخ ، وهي مليئة بمفاهيم الأنواع التي تعيش في هذا الكون ، وأشكال العوالم التي يبنونها ، والنهج التي تتبعها في التفكير والعيش. تتناول الرواية العديد من الموضوعات الفلسفية ، مثل: جوهر الحياة ، والولادة ، والموت ، والعلاقة بين الخلق والخالق. من أهم الموضوعات التي تم تناولها هو الاتحاد التدريجي داخل وبين الحضارات المختلفة. كانت هذه الرواية مصدر إلهام للعديد من كتاب الخيال العلمي اللاحقين. لقد استلهموا من العديد من العناصر في أعمالهم ، مثل الهندسة الوراثية وأشكال الحياة الغريبة. اعتقد السير آرثر سي كلارك أنه ربما كان أفضل عمل روائي كتب على الإطلاق. وهذا ملخص كتاب صانع النجوم.

نبذة عن كاتب كتاب صانع النجوم:

أولاف ستيبلدون: فيلسوف بريطاني معروف وكاتب خيال علمي ، ولد عام 1886. جمعت أعماله بين الخيال العلمي والفلسفة ، وكان لها تأثير مباشر على العديد من الكتاب ، أشهرهم: آرثر سي كلارك وبرتراند راسل. من بين أهم أعماله رواية “البشر المتأخرون والأوائل: قصة المستقبل القريب والبعيد” ، التي تصف تاريخ البشرية من الحاضر إلى ملياري سنة في المستقبل. ومن بين أعماله رواية “آخر البشر في لندن” وكتاب “الفلسفة والحياة”. توفيت عام 1950.

محتويات كتاب صانع النجوم:

تقديم
الأرض
السفر بين النجوم
الأرض الأخرى
السفر مجددًا
عوالم لا حصر لها
إشارات صانع النجوم
المزيد من العوالم
نظرة على المستكشفين
اتحاد العوالم
رؤية المجرة
نجوم وأوبئة
روح كونية ناقصة
البداية والنهاية
أسطورة الخلق
الصانع وأعماله
خاتمة: العودة إلى الأرض

اقتباسات من كتاب صانع النجوم:

… ذات ليلة حين شعرت بالمرارة، خرجت ذاهبًا إلى التل. أبطأ الخَلَنْج المُعتم من حركة قدميَّ. في الأسفل، امتدت مصابيح الضاحية. والنَّوافذ ذات الستائر المُسدلة كانت عيونًا مُغلَقة تشاهد داخليًّا حياة الأحلام. وبعد الظلام المُمتَد على مُستوى البحر، كان ثمة منارة تومض. وفي الأعلى كان هناك ظلام. ميَّزتُ منزلنا، جزيرتنا الصغيرة في تيارات العالم المضطربة والمريرة. هناك، على مدار عَقد ونصف من الزمان، أنا وزوجتي، اللذَانِ نختلف للغاية في سماتنا الأساسية، قد نضجنا ونما أحدنا في الآخر لما كان بيننا من دعم وتغذية مشتركة، في نظام تكافلي معقَّد. هناك خططنا مهامنا العديدة كل يوم، وروينا غرائب اليوم ومضايقاته. هناك تراكمت خطابات يجب الردُّ عليها، وجوارب يجب رتقها. هناك وُلِد الأطفال؛ تلك الحيوات المفاجئة الجديدة. وهناك، تحت ذلك السقف، كانت حياتانا، نحن الاثنين — اللتان كانتا تُعاند أحيانًا كلٌّ منهما الأخرى — حياةً واحدةً طوال الوقت لحُسنِ الحظ؛ حياة أكبر وأكثر وعيًا من حياة أي منا بمفرده.

… بنفاد صبر دفعتُ عني هذه الحماقة، وارتددتُ من المُلغِز إلى المعروف والملموس. مُنحِّيًا العبادة بعيدًا وكذلك الخوف والمرارة، قرَّرتُ أن أفحص «علاقتنا» الغريبة تلك بقَدرٍ أكبر من الموضوعية، تلك الحقيقة المُثيرة للإعجاب على نحو مُدهِش، والتي ظلَّت بالنسبة إلينا أساسية للكون، بالرغم من أنها بدَتْ أمرًا تافهًا للغاية بالنسبة إلى النجوم.