هذا الكتاب ملكية عامة
نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا
الروايات والكتب العربية تعتبر من الروابط بيننا وبين تاريخنا كعرب او بيننا وبين اللغة العربية، وبين تاريخنا واحداث هذا التاريخ، الروايات العربية الي الان ومع تقدم العصور والتكنولوجيا لازالت قائمة وحاضرة
رواية لغز رامي القنبلة للكاتب روبرت بار: ذهب يوجين فالمونت ، كبير المحققين الفرنسيين ، إلى لندن بعد أن ألغت الحكومة الفرنسية خدماته ، وعمل محققًا خاصًا في الكنيسة. كان عليه أن يأخذ شخصية أخرى ، الفوضوي بول دوشارم ، الذي استخدمه لاكتشاف المخططات الرواقية والفرنسية للإيطاليين.
في مرحلة ما ، تم اختراع مؤامرة فوضوية لإلقاء قنبلة على موكب من رجال الأعمال الإنجليز والفرنسيين في باريس. هل سيتمكن يوجين فالمونت من استخدام شخصية بول دوشارم لإحباط هذه المؤامرة؟ وماذا سيكون مصير المفجرين؟
روبرت بار: كاتب وصحفي اسكتلندي كندي شهير ، ولد في غلاسكو ، اسكتلندا عام 1849. كان معظم إنتاجه الأدبي في مجال أدب الجريمة ، الذي كان شائعًا في عصره. مع شهرة قصة “شيرلوك هولمز” في ذلك الوقت ، كتب بار “مغامرات شيرلوك كومبس” ، أول محاكاة ساخرة لهولمز.
وهو مؤلف العديد من المجموعات القصصية الشهيرة ، مثل: “انتقام” و “نجاحات يوجين فالمونت” وغيرها. يقال أن شخصية المحقق الشهير “يوجين فالمونت” الذي ابتكر بار ، ونسجها على غرار شخصية شيرلوك هولمز ، كانت مصدر إلهام لشخصية “كريستي أجاثا”. توفي بار في عام 1912 بمرض القلب في والدينجهام بإنجلترا.
رواية لغز رامي القنبلة للكاتب روبرت بار PDF
أدَّت الأحداثُ التي سردْتُها من قبلُ في قصة «لُغز الماسات الخمسمائة» إلى استغناء الحكومة الفرنسيَّة عن خدماتي. لا يَرجع هذا إلى أنَّني قبضتُ على رجُلٍ بريء؛ فقد فعلتُ هذا عشرات المرَّات من قبلُ، دون أن يُتَّخَذ أيُّ إجراءٍ حِيالَ ذلك، وليس أيضًا لأنني اتَّبعتُ خيطًا خاطئًا في البحث أو لأنَّني فشلتُ في حلِّ لُغز الماسات الخمسمائة؛ فجميع المُحقِّقين يَتَّبِعون خَيطًا خاطئًا في بحثهم بين الحين والآخر، وجميعهم يفشل أكثرَ ممَّا يجرؤ على الاعتراف. لا، كلُّ هذه الأشياء ما كانت لتهُزَّ مكانتي، لكن كان من حظِّ الصحف أن وجدَتْ شيئًا مُضحِكًا في القضية، وضجَّت أنحاء باريس لعِدَّة أسابيع بالضحِك والسخرية من أعمالي وهزيمتي. فحقيقةُ أنَّ أكبرَ مُحقِّقٍ فرنسيٍّ قد وَضَع أشهرَ مُحقِّقٍ إنجليزيٍّ في السجن، وأنَّ كِلَيهِما كان يتتبَّع بقوَّةٍ خَيطًا بحثيًّا وهميًّا، دسَّه في طريقِهما عن قَصْدٍ أحدُ الهواة، أدَّت إلى صخَبٍ وجدَلٍ عظيمين في جميع أنحاء فرنسا، وهذا جعل الحكومة الفرنسية تَستشيط غضبًا، فأَطْلَقَت سراح المُحقِّق الإنجليزي واستغنَتْ عن خدماتي. ومنذ عام ١٨٩٣ انتقلتُ للإقامة في لندن.
يمكنك أيضا قراءة وتحميل روايات عربي من خلال مكتبتكم المكتبة العربية مثل:
هذا الكتاب ملكية عامة
نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا