كتاب الانتخابات والاحزاب الامريكية PDF

لا يوجد تقييمات لهذا الكتاب

قيم الكتاب

المؤلف: إل ساندي مايسل
الصفحات: 168
الحجم: 5.3
اللغة: عربي
النوع: pdf
المحرر: مؤسسة هنداوي
الاقسام: كتب السياسة,

قراءة

تحميل

هذا الكتاب ملكية عامة

نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا

كتاب الانتخابات والاحزاب الامريكية PDF

ملخص عن كتاب الانتخابات والاحزاب الامريكية (سلسلة مقدمة قصيرة جدا):

إل ساندي مايسل
ترجمة: خالد غريب علي ، مراجعة محمد فتحي خضر

قلة من الأمريكيين ، وعدد قليل جدًا من مواطني البلدان الأخرى ، يفهمون العملية الانتخابية في الولايات المتحدة. تعد نسبة المشاركة في الانتخابات في الولايات المتحدة منخفضة جدًا مقارنةً بالديمقراطيات الأكثر نضجًا. ولعل السبب في ذلك هو عدم وجود منافسة في جميع أنحاء البلاد مع وجود حزبين فقط لديهم فرصة حقيقية للفوز ، على الرغم من حقيقة أن عددًا كبيرًا من المواطنين لا يدينون بالولاء لأي من هذين الحزبين ، بل وينظرون إليهم بشكل سيء.
تقدم هذه المقدمة القصيرة جدًا للقارئ هذه القضايا وغيرها ، وتوفر نظرة ثاقبة للطريقة التي يعمل بها النظام الانتخابي الأمريكي بالفعل ، كما تلقي الضوء على بعض عيوبه.
وهذا ملخص كتاب الانتخابات والاحزاب الامريكية

نبذة عن كاتب كتاب الانتخابات والاحزاب الامريكية (سلسلة مقدمة قصيرة جدا):

إل ساندي مايسل: مدير مركز جولدفارب للشئون العامة والمشاركة المدنية بجامعة كولبي. ألَّفَ مايسل — المرشح السابق للكونجرس — وحرَّرَ ١٥ كتابًا عن الأحزاب السياسية والانتخابات، وهو معلق دائم على السياسات المعاصرة

محتويات كتاب الانتخابات والاحزاب الامريكية (سلسلة مقدمة قصيرة جدا):

تصدير
شكر وتقدير
سياق الانتخابات والأحزاب السياسية الأمريكية
تاريخ مختصر للأحزاب السياسية الأمريكية
التنظيمات الحزبية: كيف تبدو؟ وماذا تفعل؟
مَن الجمهوريون؟ ومَن الديمقراطيون؟ ومَن «الآخرون»؟
الانتخابات الرئاسية: حملات الترشيح والانتخابات العامة
الترشيحات والانتخابات على المستوى دون الوطني
ديمقراطية بعيدة عن الكمال
ملاحظات
قراءات إضافية

اقتباسات من كتاب الانتخابات والاحزاب الامريكية (سلسلة مقدمة قصيرة جدا):

… يفخر الأمريكيون — ولهم كل الحق — بنظامهم الانتخابي الديمقراطي لعراقته. ومع ذلك — والحق يقال — فإن عددًا قليلًا من الأمريكيين، بل وعدد أقل من المراقبين من بني الأمم الأخرى، يفهمون العملية الانتخابية الأمريكية. يقيِّم معظم مواطني الأنظمة الديمقراطية الديمقراطياتِ الأخرى وفقًا للمعيار الذي ترسيه ديمقراطيتهم التي ينتمون إليها، لكن الديمقراطيات النيابية أصنافها متعددة، والشيء المشترك عبر الأنظمة الديمقراطية أن المواطنين يصوِّتون لاختيار مَن يحكمونهم، فيختارون في بعض الحالات مديرين ومشرِّعين وقضاة، وفي حالات أخرى، لا يختارون إلا بعضًا من هؤلاء. وفي بعض الأمم، يختار الناخبون متقلدي المناصب على المستويات الوطني والإقليمي والمحلي، وفي بعضها الآخر لا يختارون إلا بعضًا من هؤلاء. الشيء بالغ الأهمية هنا هو قدرة المواطنين على تقييم أداء مَن يتخذون القرارات التي تؤثر تأثيرًا مباشرًا في حياتهم.
… تَسهل الإجابة عن هذه الأسئلة إذا نظرنا إلى الشخصيات البارزة. فالرئيس جورج بوش جمهوري، والسناتور إدوارد كينيدي ديمقراطي، ويخوض المسئولون العموميون الانتخابات كمرشحين عن أحد الحزبين أو الآخر. لكن ماذا عن ذلك المدرس في فيرمونت، وعامل النسيج في نورث كارولينا، والمُزارع في نبراسكا، ومهندس الكمبيوتر في كاليفورنيا؟ أديمقراطيون هم أم جمهوريون؟ ومَن المستقلون، ومن يمثلهم في الحكومة؟
منذ أجيال وعلماء السياسة يرون فائدة في التمييز بين الحزب كجمهور ناخبين، والتنظيم الحزبي، والحزب كحكومة. فأما الحزب كجمهور ناخبين فهو الناخبون، أما التنظيم الحزبي فيتألف من الأفراد الذين يخوضون الانتخابات ويشغلون مناصب في اللجان الحزبية على الصعيد المحلي أو الولاياتي أو الوطني أو يعملون لدى هذه اللجان، أما الحزب كحكومة فيضم المسئولين العموميين، المنتخبين منهم والمعينين، المتعاطفين مع أحد الحزبين الكبيرين أثناء خدمتهم في مناصبهم.