هذا الكتاب ملكية عامة
نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا
الروايات والكتب العربية تعتبر من الروابط بيننا وبين تاريخنا كعرب او بيننا وبين اللغة العربية، وبين تاريخنا واحداث هذا التاريخ، الروايات العربية الي الان ومع تقدم العصور والتكنولوجيا لازالت قائمة وحاضرة
كتاب الوطن الأكبر للكاتب علي أحمد باكثير: يعتبر باكثير هو المفكر البارز والمبادر لتغيير فكر الروايات والقصص الحديثة، اما اليوم مع ” كتاب الوطن الأكبر ” تتميز الرواية بنزعة قومية شديدة اصابت القارئ بالرتابة من كثرة تكرار العبارات القومية التي كثير ما نسمعها في أفلام الحقبة الناصرية علي شاكلة تحرير العرب و القضاء علي عبودية الاغراب و ذلك بالإضافة الي هجوم مبالغ فيه علي الخلافة العثمانية التركية و ذلك بطبيعة الحال لا ينفي ان لها عيوب كثيرة و لكن ذلك أيضا لا يضع إبراهيم باشا في موقع محرر العرب و الفاتح الأكبر و القارئ للتاريخ يري ان حكم محمد علي له اهداف كثيرة ظاهرة و اهداف اخري غير ظاهرة ، اهداف اضحة للعيان و اهداف احتار فيها المؤرخون و لكن من الأكيد ان محمد علي لم يكن ليحارب الاتراك و الغرب و يخاطر بدولته الوليدة من اجل تحرير العرب الذي لا ينتمي اليهم بل لم يكن حتي يتحدث لغتهم أصلا .
و للأنصاف فقد قدمت الرواية بعض المعلومات التاريخية عن تلك الحقبة و كتبت بأسلوب ادبي لا بئس به
علي بن أحمد بن محمد باكثير الكندي، ولد في 15 ذي الحجة 1328 هـ الموافق 21 ديسمبر 1910م، في جزيرة سور وبايا بإندونيسيا لأبوين يمنيين من منطقة حضرموت.
وحين بلغ العاشرة من عمره سافر به أبوه إلى حضرموت لينشأ هناك نشأة عربية إسلامية مع إخوته لأبيه فوصل مدينة سيئون بحضرموت في 15 رجب سنة 1338هـ الموافق 5 أبريل1920م وهناك تلقى تعليمه في مدرسة النهضة العلمية ودرس علوم العربية والشريعة على يد شيوخ أجلاء منهم عمه الشاعر اللغوي النحوي القاضي محمد بن محمد باكثير كما تلقى علوم الدين أيضا على يد الفقيه محمد بن هادي السقاف وكان من أقران علي باكثير حينها الفقيه واللغوي محمد بن عبد اللاه السقاف.
ظهرت مواهب باكثير مبكراً فنظم الشعر وهو في الثالثة عشرة من عمره، وتولى التدريس في مدرسة النهضة العلمية وتولى إدارتها وهو دون العشرين من عمره. وصل باكثير إلى مصر سنة 1352 هـ، الموافق 1934 م، والتحق بجامعة فؤاد الأول (جامعة القاهرة حالياً) حيث حصل على ليسانس الآداب قسم اللغة الإنجليزية عام 1359 هـ / 1939م، وقد ترجم عام 1936 م أثناء دراسته في الجامعة مسرحية(روميو وجولييت) لشكسبير بالشعر المرسل، وبعدها بعامين -أي عام 1938م – ألف مسرحيته (أخناتون ونفرتيتي) بالشعر الحر ليكون بذلك رائد هذا النوع من النظم في الأدب العربي. كتاب الوطن الأكبر PDF
يمكنك أيضا قراءة وتحميل روايات عربي مثل:
رواية الحصاد للسحار PDF
تحميل كتب PDF من المكتبة العربية
هذا الكتاب ملكية عامة
نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا