هذا الكتاب ملكية عامة
نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا
الروايات والكتب العربية تعتبر من الروابط بيننا وبين تاريخنا كعرب او بيننا وبين اللغة العربية، وبين تاريخنا واحداث هذا التاريخ، الروايات العربية الي الان ومع تقدم العصور والتكنولوجيا لازالت قائمة وحاضرة
كتاب جلفدان هانم للكاتب علي أحمد باكثير: يعتبر باكثر هو المفكر البارز والمبادر لتغيير فكر الروايات والقصص الحديثة، اما اليوم مع ” كتاب جلفدان هانم ” مسرحية مميزة كتبها أحمد علي باكثير ثم تحولت إلى مسرحية، جلفدان هانم (نعيمة وصفي) امرأة ثرية للغاية تعيش مع ابنتها (فيفي يوسف) وزوجها (سلامة الياس) وحفيدها (أشرف عبد الغفور) التي تنفق أموالها على الجميع وتعتني دفاترها بحساباتها بقلم عبد الشكور أفندي (السيد راضي) كاتب كتب عاشق المرحوم جلفدان هانم الأول كان كاتبًا عظيمًا وكانت تحبه كثيرًا وتمنت أن يكون حفيدها كاتبًا مثله فأرسلته إلى الخارج لدراسة الأدب لكنه أهملها ودرس الزراعة وعاد كمهندس زراعي لرعاية المزارع والأراضي العائلية احتفظت الأسرة بالأخبار على جلفدان هانم ، الذي كان سيثور ويتوقف عن الإنفاق في جميع أنحاء العالم إذا كان يعرف ما فعله حفيده.
علي بن أحمد بن محمد باكثير الكندي، ولد في 15 ذي الحجة 1328 هـ الموافق 21 ديسمبر 1910م، في جزيرة سور وبايا بإندونيسيا لأبوين يمنيين من منطقة حضرموت.
وحين بلغ العاشرة من عمره سافر به أبوه إلى حضرموت لينشأ هناك نشأة عربية إسلامية مع إخوته لأبيه فوصل مدينة سيئون بحضرموت في 15 رجب سنة 1338هـ الموافق 5 أبريل1920م وهناك تلقى تعليمه في مدرسة النهضة العلمية ودرس علوم العربية والشريعة على يد شيوخ أجلاء منهم عمه الشاعر اللغوي النحوي القاضي محمد بن محمد باكثير كما تلقى علوم الدين أيضا على يد الفقيه محمد بن هادي السقاف وكان من أقران علي باكثير حينها الفقيه واللغوي محمد بن عبد اللاه السقاف.
ظهرت مواهب باكثير مبكراً فنظم الشعر وهو في الثالثة عشرة من عمره، وتولى التدريس في مدرسة النهضة العلمية وتولى إدارتها وهو دون العشرين من عمره. وصل باكثير إلى مصر سنة 1352 هـ، الموافق 1934 م، والتحق بجامعة فؤاد الأول (جامعة القاهرة حالياً) حيث حصل على ليسانس الآداب قسم اللغة الإنجليزية عام 1359 هـ / 1939م، وقد ترجم عام 1936 م أثناء دراسته في الجامعة مسرحية(روميو وجولييت) لشكسبير بالشعر المرسل، وبعدها بعامين -أي عام 1938م – ألف مسرحيته (أخناتون ونفرتيتي) بالشعر الحر ليكون بذلك رائد هذا النوع من النظم في الأدب العربي. كتاب جلفدان هانم
يمكنك أيضا قراءة وتحميل روايات عربي مثل:
رواية الحصاد للسحار PDF
هذا الكتاب ملكية عامة
نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا