هذا الكتاب ملكية عامة
نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا
الروايات والكتب العربية تعتبر من الروابط بيننا وبين تاريخنا كعرب او بيننا وبين اللغة العربية، وبين تاريخنا واحداث هذا التاريخ، الروايات العربية الي الان ومع تقدم العصور والتكنولوجيا لازالت قائمة وحاضرة
كتاب من فوق سبع سماوات للكاتب علي أحمد باكثير: يعتبر باكثر هو المفكر البارز والمبادر لتغيير فكر الروايات والقصص الحديثة، اما اليوم مع ” كتاب من فوق سبع سماوات ” من فوق سبع سموات نزل الوحي إلى خاتم النبيين صلى الله عليه وسلم فتغير وجه التاريخ.. فقد خرج النور من هذه البقعة البعيدة حيث تكون “مكة المكرمة” إلى كل بقاع الدنيا يغير أخلاق الناس وأفكارهم.. يبني حضارة قوامها مكارم الأخلاق والرحمة والحق والعدل.. يعيش فيها الناس بسلام آمنين يسلكون في حياتهم طريق الجنة. هذه الحياة التي امتلأت بقصص تكاد تكون أقرب إلى الخيال برغم كونها واقع، فهي قصص أناس هذبهم من شهد له القرآن بالخلق العظيم صلى الله عليه وسلم.. وهى القصص التي عرضها علينا الروائي والأديب الكبير رحمه الله ” على احمد باكثير” في هذا الكتاب فأعادها على مسامعنا محافظا على احداثها الحقيقية مخرجا منها نورا إيمانيا يشع في جنيات قارئها أنها القصص التي تروى لنا عن صحابة الرسول صلى الله عليه وسلم خباب وأبري ذر وأبو الدرداء وسلمان الفارسي وغيرهم ممن رضى الله عنهم ورضوا عنه، بجوار راقي يليق بمن يتحدثون به وأسلوب رقراق يمتلئ بالنفحات والإيمانيات، كتاب من فوق سبع سماوات PDF
علي بن أحمد بن محمد باكثير الكندي، ولد في 15 ذي الحجة 1328 هـ الموافق 21 ديسمبر 1910م، في جزيرة سور وبايا بإندونيسيا لأبوين يمنيين من منطقة حضرموت.
وحين بلغ العاشرة من عمره سافر به أبوه إلى حضرموت لينشأ هناك نشأة عربية إسلامية مع إخوته لأبيه فوصل مدينة سيئون بحضرموت في 15 رجب سنة 1338هـ الموافق 5 أبريل1920م وهناك تلقى تعليمه في مدرسة النهضة العلمية ودرس علوم العربية والشريعة على يد شيوخ أجلاء منهم عمه الشاعر اللغوي النحوي القاضي محمد بن محمد باكثير كما تلقى علوم الدين أيضا على يد الفقيه محمد بن هادي السقاف وكان من أقران علي باكثير حينها الفقيه واللغوي محمد بن عبد اللاه السقاف.
ظهرت مواهب باكثير مبكراً فنظم الشعر وهو في الثالثة عشرة من عمره، وتولى التدريس في مدرسة النهضة العلمية وتولى إدارتها وهو دون العشرين من عمره. وصل باكثير إلى مصر سنة 1352 هـ، الموافق 1934 م، والتحق بجامعة فؤاد الأول (جامعة القاهرة حالياً) حيث حصل على ليسانس الآداب قسم اللغة الإنجليزية عام 1359 هـ / 1939م، وقد ترجم عام 1936 م أثناء دراسته في الجامعة مسرحية(روميو وجولييت) لشكسبير بالشعر المرسل، وبعدها بعامين -أي عام 1938م – ألف مسرحيته (أخناتون ونفرتيتي) بالشعر الحر ليكون بذلك رائد هذا النوع من النظم في الأدب العربي. كتاب من فوق سبع سماوات PDF
يمكنك أيضا قراءة وتحميل روايات عربي مثل:
رواية الحصاد للسحار PDF
هذا الكتاب ملكية عامة
نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا