هذا الكتاب ملكية عامة
نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا
الروايات والكتب العربية تعتبر من الروابط بيننا وبين تاريخنا كعرب او بيننا وبين اللغة العربية، وبين تاريخنا واحداث هذا التاريخ، الروايات العربية الي الان ومع تقدم العصور والتكنولوجيا لازالت قائمة وحاضرة
كتاب مقامرة التاريخ الكبرى للكاتب فؤاد زكريا: أحدثت أواخر الثمانينيات العديد من التغييرات في مسار الأحداث العالمية. كانت الثورات غارقة في المعسكر الشرقي وبدا وكأن العالم في اندماج تاريخ جديد. تقع مسؤولية صناعة التاريخ في المقام الأول على عاتق القادة الذين يكتبون قراراتهم أولاً بالحروف ثم يتركون شعوبهم مكتوبة في شكل سجلاتهم ، وهذا ما فعله جورباتشوف عندما قرر قلب الصفحة عن الاتحاد السوفيتي والحزب الشيوعي. بدأ فصل جديد في تاريخ روسيا ويسرد الشركات التابعة لها ، للتأثير الذي أنهى الحرب الباردة ، وانهيار الاتحاد السوفيتي ، ومنح جائزة نوبل للسلام لغورباتشوف. في ضوء كل هؤلاء المفكرين والفلاسفة المتغيرين ، تحلل “مواقف فؤاد زكريا” البيانات الموجودة في هذا الكتاب وما يمكن بناؤه على نتائج السياسة العالمية قد تغير ، إلى أي مدى يتم التحليل المستقبلي للتقارب والتنبؤ مع العالمية الجديدة. واقع؟، هذا ما سنعرفه في كتاب مقامرة التاريخ الكبرى PDF
فؤاد زكريا: أكاديمي مصري وباحث في الفكر العربي المعاصر. درس على يد الفيلسوف الدكتور زكي نجيب محمود ، وكان من أوائل الذين تلقوا العلم منه.
ولد فؤاد حسن زكريا في بورسعيد في ديسمبر 1927. تلقى تعليمه الثانوي في مدرسة فاروق الأول الثانوية بالعباسية بالقاهرة ، وتخرج في قسم الفلسفة بكلية الآداب جامعة فؤاد الأول (جامعة القاهرة الآن) في 1949. عين معيدًا معيدًا بكلية الآداب بجامعة عين شمس ، وفي عام 1952 حصل على درجة الماجستير في أطروحته “نيتشه الطبيعية” من جامعة عين شمس ، وبعد أربع سنوات (عام 1956) حصل على شهادة دكتوراه في أطروحته “مشكلة الحقيقة” من نفس الجامعة.
كتاب مقامرة التاريخ الكبرى PDF
«كَذَا يَبدُو التَّارِيخ، فِي أيَّامِنا القَلِيلةِ هَذِه، أَشبَهَ بِنَهرٍ ظَلَّ يَسيرُ فِي مَجرَاهُ هَادِئًا، ثُمَّ تَحوَّلَ فَجْأةً إِلى شَلالٍ هَادِرٍ يُصِمُّ الآذَان، وَلا يَملِكُ كُلُّ مَن يَقِفُ يَتأمَّلُ مُجبَرًا التَّدفُّقَ الصَّاخِبَ بَعدَ هُدوءٍ طَوِيل، إلَّا أَنْ يُوقِنَ بأنَّ مَجْراهُ لنْ يَعودَ أَبدًا، بَعدَ هَذا الشَّلال، مِثلَما كَان.»
يمكنك أيضا قراءة وتحميل روايات عربي مثل:
رواية الحصاد للسحار PDF
هذا الكتاب ملكية عامة
نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا