هذا الكتاب ملكية عامة
نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا
الروايات والكتب العربية تعتبر من الروابط بيننا وبين تاريخنا كعرب او بيننا وبين اللغة العربية، وبين تاريخنا واحداث هذا التاريخ، الروايات العربية الي الان ومع تقدم العصور والتكنولوجيا لازالت قائمة وحاضرة
كتاب التفكير العلمي للكاتب فؤاد زكريا: بينما العالم العربي على أعتاب التفكير العلمي ، متسائلاً عن جدوى تطبيقه ، فإن الغرب يشهد تقدمًا حضاريًا هائلاً ، ومعظم الاتهامات وجهت من قبل ، فلا يمكننا ضمان بقاءنا في المستقبل إذا لم نتبنى هذا التفكير. . ومن هذا المنطلق يدعو “فؤاد زكريا” إلى ضرورة الرأي العلمي الذي يحتل مكانة كبيرة ليس فقط بين من يتعامل مع التخصصات العلمية في المجالات العلمية. في الواقع ، يحتوي موقفنا من التفكير العلمي على تناقض واضح. على الرغم من تمجيدنا لأعمال علماء الإسلام الأوائل ، فإننا نرفض العلم والتقدم الذي أحرزه في عصرنا. إن الارتباط التاريخي للعلم بالغرب لا ينفي تعرضه للأخطار والتهديدات. وتوظف المؤسسات العلمية الاقتصادية الحديثة في الأجزاء التي تستغلها تؤثر سلبا على حياة الإنسان ، لأن الموضوعات السياسية تنتج مطالب قومية وتقوض أيديولوجية حركة العلم والحيوية. لكن الأمل يبقى في المؤسسات الدولية المهتمة بالعلوم وهي ملزمة بتوحيد الجهود البشرية للنهوض بالعلم وتحقيق التقارب فيما بينها.، هذا ما سنعرفه في كتاب التفكير العلمي PDF
فؤاد زكريا: أكاديمي مصري وباحث في الفكر العربي المعاصر. درس على يد الفيلسوف الدكتور زكي نجيب محمود ، وكان من أوائل الذين تلقوا العلم منه.
ولد فؤاد حسن زكريا في بورسعيد في ديسمبر 1927. تلقى تعليمه الثانوي في مدرسة فاروق الأول الثانوية بالعباسية بالقاهرة ، وتخرج في قسم الفلسفة بكلية الآداب جامعة فؤاد الأول (جامعة القاهرة الآن) في 1949. عين معيدًا معيدًا بكلية الآداب بجامعة عين شمس ، وفي عام 1952 حصل على درجة الماجستير في أطروحته “نيتشه الطبيعية” من جامعة عين شمس ، وبعد أربع سنوات (عام 1956) حصل على شهادة دكتوراه في أطروحته “مشكلة الحقيقة” من نفس الجامعة.
كتاب التفكير العلمي PDF
«العِلمُ مَعرِفةٌ تَراكُمِيَّة. ولَفظُ «التَّراكُمِية» هَذا يَصِفُ الطَّرِيقةَ التي يَتطوَّرُ بِها العِلْم، والتي يَعلُو بِها صَرْحُه؛ فالمَعرِفةُ العِلْميةُ أَشْبهُ بالبِناءِ الذي يُشيَّدُ طابَقًا فَوقَ طابَق، معَ فارِقٍ أَساسِيٍّ هُو أنَّ سُكَّانَ هَذا البِناءِ يَنتقِلُونَ دَوْمًا إلَى الطابَقِ الأَعْلى؛ أيْ أنَّهُم كُلَّما شَيَّدوا طابَقًا جَدِيدًا انْتَقلُوا إلَيْه وتَركُوا الطَّوابِقَ السُّفْلى لتَكونَ مُجرَّدَ أَساسٍ يَرتكِزُ عَلَيه البِناء.»
يمكنك أيضا قراءة وتحميل روايات عربي مثل:
رواية الحصاد للسحار PDF
هذا الكتاب ملكية عامة
نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا